حَبِيبَتي يَا فَخَارَ الشِّعْرِ فِي الْكُتُبِ/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

حَبِيبَتي يَا فَخَارَ الشِّعْرِ فِي الْكُتُبِ/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

ـــــــــــــــــــــ

1-         حَبِيبَتي يَا فَخَارَ الشِّعْرِ فِي الْكُتُبِ=وَفِي الدَّوَاوِينِ خُطَّ الْحَرْفُ مِنْ ذَهَبِ

2-         أَرْنُو إِلَيْكِ بِأَشْوَاقٍ مُرَفْرِفَةٍ=فِي الْجَوِّ تَعْبُرُ فِي مَقْصُورَةِ الْقَصَبِ

3-         يَا قَدَّكِ الْمَاسَ كَمْ أَشْتَاقُ أَعْصِرُهُ=مَا بَيْنَ أَحْضَانِ صَدْرِي مَحْضَ مُسْتَلَبِ

4-         أَشْتَاقُ شِفَّةَ مِنْ بِالطَيْفِ تَحْضُرُنِي=وَتَلْعَقُ الزُّبْدَ فِي تَغْطِيفَةِ الْأَدَبِ

5-         تَقُولُ: “يَا حَبْرَنَا قَدْ ذُبْتُ مِنْ شَغَفِي=فَارْحَمْ فُؤَادِي وَأَطْلِقْ شٌعْلَةَ الْحَطَبِ

6-         أَقْبِلْ وَضُمَّ جَحِيمِي وَامْضِ يَا قَمَرِي=إِنِّي أَتُوقُ ذِرَاعَيْ ثَائِرٍ لَجِبِ

7-         جِسْمِي يَفُورُ قُمِ اشْرَبْ نَخْبَهُ أَمَلِي=وَافْتَحْ قَنَاتِي وَأَطْفِئْ شَارِدَ اللَّهَبِ

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم        

[email protected]       [email protected]

 

 

 

 

  • Related Posts

    صدور العدد (22) من مجلة شرمولا الأدبية

    صدور العدد (22) من مجلة شرمولا الأدبية     صدر العدد (22) من مجلة شرمولا، وهي مجلة أدبية ثقافية فصلية تصدر باللغتين الكردية والعربية في شمال وشرق سوريا، إلى جانب…

    معرض فني فردي للتشكيلية الكردية السورية روجين حاج حسين في السليمانية بإقليم كردستان _ العراق

    معرض فني فردي للفنانة التشكيلية الكردية السورية روجين حاج حسين في السليمانية بإقليم كردستان _ العراق   نصر محمد / المانيا   عناقيد الضوء في موسم العنب ، وقوس قزح…

    You Missed

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي

    المحامية جيهان توماس… قبلة التائه في أمريكا / بقلم: فاطمة معروفي

    المحامية جيهان توماس… قبلة التائه في أمريكا / بقلم: فاطمة معروفي

    متى تفهموها صح؟ / بقلم: خالد السلامي

    متى تفهموها صح؟ / بقلم: خالد السلامي

    إنّما قاتلَ اللهُ الحربَ ما أبشعَها/ بقلم: فراس حج محمد

    إنّما قاتلَ اللهُ الحربَ ما أبشعَها/ بقلم: فراس حج محمد

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم

    حتى إشعار آخر / د. بقلم: ريم  النقري

    حتى إشعار آخر / د. بقلم: ريم  النقري