حُبُّكَ يَا أَوْتَارَ عِشْقِي/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- وَتَرْتَعِشُ الْأَرْضُ الْخَبِيئَةُ بِالْهَوَى=وَأَنْتِ تَفُكِّينَ الْفُؤَادَ مِنَ الصُّفْدِ
2- تَدُورُ كَأَحْلَامِ الْعَذَارَى وَمَوْقِدٌ=يَهِلُّ بِشَوْقِ الْحُبِّ مِنْ سَطْوَةِ الْوَقْدِ
3- تَقُولُ: “حَبِيبِي اقْعُدْ جِوَارِي مُسَطِّراً=سِنِي عُمْرِنَا فِي الْحُبِّ وَالْعِشْقِ وَالْحَصْدِ
4- فَحُبُّكَ يَا أَوْتَارَ عِشْقِي تَرَنٌّمٌ=وَعُودُ الْهَوَى يَخْتَالٌ كَالْعَاشِقِ الْفَرْدِ
5- أُرِيكَ انْتِظَارَاتُ الْقَوَافِي بِحُبِّنَا=وَأَبْوَاقُهَا تَخْتَالُ فِي بَهْجَةِ الرَّنْدِ
6- تَجُولُ بِأَلْطَافِ الْفُؤَادِ خَوَاطِرٌ=وَنَلْعَبُ يَا لَيْلَايَ فِي مُتْعَةِ النَّرْدِ
7- نُكَابِدُ أَخْطَارَ الْهَوَى بِمَشَاعِرٍ=تَقُودُ إِلَى الْإِبْحَارِ فِي الْوَصْلِ وَالصَّدِّ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. شاعر العالم
[email protected] [email protected]