مُعَلَّقَةُ الْحُبْ/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

 

 

 

مُعَلَّقَةُ الْحُبْ/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

ــــــــــــــــــــــــ

1-      لِغُرْبَة أَيَّامِي مَذَاقَاتُ حَنْظَلِ=تُعَيِّشُنِي فِي الْوَهْمِ مِثْلَ السَّمَوْءَلِ

2-      لِغُرْبَةِ أَيَّامِي أَنِينٌ وَلَوْعَةٌ=تُغَازِلُنِي مِثْلَ الْقَتِيلِ الْمُجَنْدَلِ

3-      بِنِيسَانَ قَدْ صَارَتْ حَيَاتِي مَفَازَةً=وَلَمْ أَدْنُ مِنْ نَبْعِ الْجَمَالِ الْمُفَصَّلِ

4-      شَوَارِعُ تَكْتَظُّ الْأَمَانِي بِعَزْفِهَا=وَأَنْغَامُ جِيتَارٍ وَتَقْسِيمُ بُلْبُلِ

5-      بِرَبِّكِ يَا سَاعَاتُ لَا تَتَأَلَّمِي=وَفُكِّي حِصَارَ الْحُزْنِ بَعْدَ التَّزَلْزُلِ

6-      مَنَاهِجُ تَطْفِيلٍ وَرَعْشَةِ أُصْبُعٍ=تَكَاتِكُ تَعْدُو فِي جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ

7-      وَقَلْبِي يَزُفُّ النَّبْضَ فِي سَاعَةِ الرِّضَا=وَيَشْرُدُ فِي الزَّفَّاتِ بَعْدَ التَّرَحُّلِ

8-      خَلِيلَيَّ إِنِّي لِلْإِلَهِ لَرَاحِلٌ=أُبَوْتِقُ أَيَّامِي وَأَدْنُو لِمَنْزِلِي

9-      تَرَاجَعْتُ فِي الْعِشْقِ الجَمِيلِ مُرَنِّماً=قَصِيدَةَ حُبٍّ أَرْجَعَتْ كُلَّ مُجْفِلِ

10-    وَلَاعَبْتُهَا فِي الصُّبْحِ حَتَّى تَكَأْكَئَتْ=وَقَالَتْ:”بِحَقِّ اللَّهِ أَسْرِعْ وَنَزِّلِ

11-    فَأَنْزَلْتُهَا وَتَمَطَّعَتْ بِتَفَاعُلٍ=وَقَالَتْ:”حَبِيبِي أَنْتَ دِيكِي وَهَيْكَلِي

12-    يُغَرِّدُ عُصْفُورِي وَيَصْدَحُ فِي الْوَرَى=بِأُنْشُودَةِ الْحُبِّ الْجَمِيلِ الْمُهَرْوِلِ

13-    تَمَادَيْتَ فِي الْإِقْلَاعِ يَا كَوْكَبَ الْهَوَى=وَذَوَّبْتَنِي فِي الْحُبِّ بَعْدَ تَمَهُّلِ

14-    لِأُنْثَاكَ سِفْرُ الْعِشْقِ مِنْ نَبْضِ قَلْبِهَا=وَلَحْنٌ بِمَدْحٍ لِلْجَمِيلِ الْمُحَلَّلِ

15-    تَعَالَيْ فَفَوْحُ الزَّهْرِ يَشْدُو مُشَارِكاً=وَصَارَ صَبَاحِي كَالْعَشِيقِ الْمُجَمَّلِ

16-    وَتَرْتِيلُ إِحْسَاسٍ وَضَوْعُ بُخُورِهِ=بِقُرْبِكِ يَا رُوحِي وَشْهْدِي وَمَنْهَلِي

17-    رَنِينٌ لِبَرْدٍ شَاطِحٍ مُتَأَرْجِحٍ=فَنَامَتْ بِحِضْنِي بَعْدَ طُولِ تَوَسُّلِ

18-    فَنَاغَتْ فُؤَادِي بِالْحَنِينِ مُرَجَّعاً=وَجَاءَ مَعَادُ الضَّمِّ بِعْدَ تَوَقُّلِ

19-    سَبَحْتُ بِهَا فَوْقَ اللُّجَيْنِ هُنَيْهَةً=تَغَنَّجَتِ الشَّمْطَاءُ بَعْدَ تَحَنْجُلِ

20-    رَمَيْتُ بِهَا فَوْقَ السَّرِيرِ تَأَوَّهَتْ=فَأَمْسَكْتُهَا مِنْ رَأْسِهَا بِتَفَعُّلِ

21-    شَدَدْتُ شُعُوراً لِلْأَمِيرَةِ بِالْوَنَى=وَجَرْجَرْتُهَا قَبْلَ اللِّقَاءِ الْمُشَنْكَلِ

22-    وَلَامَسْتُهَا إِبَّانَ حُبٍّ مُشَخْلِعٍ=وَأَرْدَفَتِ التَّغْنِيجَ قَبْلَ التَّفَحُّلِ

23-    وَدَلَّعَتِ الْمُلْتَاعَ مِنْ دُونِ رَحْمَةٍ=وَأَكْرَمَتِ الْمَوْعُودَ بِعْدَ التَّجَلْجُلِ

24-    وَأَنَّتْ أَنِينَ الْعَاشِقِينَ وَكَيْفَ لِي=بِتَنْشِيفِ دَمْعٍ فَاقَ زَهْرَ الْقَرَنْفُلِ؟!!!

25-    بِوَرْدٍ وفُلٍّ بَلْ بِتَسْبِيحِ نَرْجِسٍ=ضَمَمْتُ فَأَرْخَتْ مِثْلَ حَبَّةِ سُنْبُلِ

26-    فَهِجْتُ عَلَيْهَا فَارساً مُتَرَجِّلاً=وَأَدْخَلْتُ حَرْفِي فِي افْتِتَاحَاتِ أَرْجُلِ

27-    فَأَمْسَكَتِ الْحَسْنَاءُ بِالْحَرْفِ هَائِجاً=وَنَادَتْ..حَبِيبِي شُدَّ أَطْرَافَ مِنْجَلِي

28-    شَدَدْتُ عَلَيْهَا ثُمَّ سَاحَتْ بِلَيْلَتِي=فَفَرَّشْتُهَا بَيْنَ افْتِئَاتٍ مُعَلَّلِ

29-    تَمِيلُ وَطَرْفِي بَيْنَ أَزْهَارِ حَقْلِهَا=فَتُزْهَى بِهِ أَثْنَاءَ غَلْيٍ لِمِرْجَلِ

30-    تَقُولُ:”رَعَاكَ اللَّهُ يَا فَارِسَ الدُّجَى=فَلَوْلَاكَ يَا مَوْلَايَ مَا طَاب مَوْئِلِي

31-    كَذَبْتَ عَلَيْنَا قَبْلَ تَشْرِيفِ صَيْحَةٍ=بِأَنَّكَ تَهْوَانِي فَهَلَّلْتُ:أَدْخِلِ

32-    وَمَارَسْتُ أَلْوَانَ الْجُنُونِ بِقُبْلَةٍ=تُدَاوِي جِرَاحَ الصَّبِّ أَنْ قُلْتُ:”أَنْزِلِ

33-    فَكَيَّفْتَنِي يَا ابْنَ الْكِنَانَةِ سَاجِراً=وَعَرَّفْتَنِي مَعْنَى الْهَوَى بِتَقَبُّلِ

34-    فَكُنْتَ مِثَالَ الْحُبِّ وَالْوُدِّ وَالْمُنَى=وَتَاقَتْ إِلَيْكِ الْعَيْنُ فِي قَطْرِ سَلْسَلِ

35-    أُحِبُّكَ كَالْمِصْبَاحِ قَدْ أَشْعَلَ الثَّرَى=وَأَوْقَدَ جَمْرَ الْحُبِّ فِي ثُقْبِ أَذْيُلِي

36-    أَيَا قَيْسَ عَصْرِي مَا بَرِحْتُ بِحَاجَةٍ=إِلَى نَهْرِكَ الدَّفَاقِ أَحْلَى تَدَخُّلِ

37-    أَيَا أَجْمَلَ الْفِرْسَانِ يَا نَبْضَ قَلْعَتِي=وَفَارِسَ حُبِّي فِي انْتِقَادَاتِ عُذَّلِ

38-    أَيَا صَمْتُ هُزَّ الْكَوْنَ فِي أَوْجِ مِحْنَتِي=وَأَطْبِقْ عَلَى الْآفَاقِ فِي ثَوْبِ أُصَّلِ

39-    وَعُدْ يَا رَبِيعَ الْعُمْرِ فِي ثَوْبِ حُبِّهَا=وَرَفْرِفْ بِنَارِ الشَّوْقِ لَا تَتَحَمَّلِ

40-    وَعُودِي لِحِضْنِ الْحُبِّ يَا  زَهْرَةَ الْفَلَا=وَسِيرِي خُشُوعاً فِي لُبَانَةِ أَرْمَلِ

41-    وَشُقِّي عَلَيَّ الثَّوْبَ بَعْدَ اكْتِسَابِهِ=غُلَالَةَ عِطْرٍ مِنْ سَجَايَاكِ فَاعْجَلِي

42-    وَلَا شَيْءَ إِلَّا الْحُبُّ قَدْ صَارَ بَيْنَنَا=يُدَاوِي جُرُوحِي فِي بَشَاشَةِ أَنْمُلِ

43-    وَلَبِّي صُوَاتَ الْحُبِّ فِي نُورِ شَارِعٍ=تَوَخَّى ضَبَاباً ثَائِراً بِتَرَجُّلِ

44-    أَنِينٌ عَوِيلٌ لَيْسَ يَهْدَا بِأَضْلُعِي=وَإِدْمَانُ عِطْرِي فِي لُفَافَةِ مَقْتَلِي

45-    بِرُوحِي لَهِيبُ الْبُعْدِ يَا فَجْرَ مَوْلِدِي=يُدَارِيكِ بِالْإِحْسَاسِ يَا نَبْضَ جَحْفَلِي

46-    أُلَاقِيكِ بِالْأَحْضَانِ وَالْحُبِّ وَالْهَنَا=وَأَسْكُنُ فِي نَهْدَيْكِ بَعْدَ تَمَثُّلِي

47-    بِأَجْمَلِ أَنْسَامِ الرَّبِيعِ تَهُزُّنِي=مِنَ الْقَلْبِ وَالْحُلْمِ الْجَمِيلِ الْمُقَبَّلِ

48-    أَنَامُ وَتَقْبِيلُ الشَّفَايِفِ مَوْعِدِي=تُخَاطِبُنِي يَا وَعْدَ قَلْبِي الْمُسَجِّلِ

49-    وَأَنْعَمُ فِي تَقْبِيلِ حُسْنِكِ غَادَتِي=بِخَالٍ عَلَى الْخَدِّ الْجَلِيلِ الْمُكَثَّلِ

50-    فَأَخْتَالُ بَيْنَ الشَّفْرَتَيْنِ مُتَمْتِماً=وَأَنْثَالُ فِي آلَاءِ كَثِّ الصُّنَيْدِلِ

51-    ذَرِينِي أُطَفِّئْ سِحْنَتَيْكِ بِبَرْجَلِي=وَأَرْوِيكِ مِنْ مَاءِ الرَّحِيقِ الْمُعَلَّلِ

52-    أَخَذْتِ رَسَائِلِي وَأَخْلَفْتِ مَوْعِدِي=وَلَكِنَّنِي فِي الْحُبِّ يَا لَيْلُ فَاقْبَلِي

53-    ظُرُوفٌ تَمَلَّتْنِي وَبَرْهَنْتُ حُبَّنَا=عَلَى كَوْكَبِ الْمَرِّيخِ فِي الْعِشْقِ فَافْصِلِي

54-    تَمَنَّيْتُ أَنْ أَلْقَاكِ فِي ثَوْبِ عُرْسِنَا=يُزَفُّ لِقَانَا بَعْدَ قَوْلِي:”تَفَضَّلِي

55-    إِذَا كَانَ فِي الْأَكْوَانِ مَنْ يَجْحَدُ الْهَوَى=فَيَا كَوْكَبَ الْأَشْعَارِ لُوذِي بِدِيزِلِي

56-    أَلَا فَاقْتِضَابٌ مِنْ قَضِيبٍ مُبَرْمَجٍ=قِطَارُ الْهَنَا يَنْسَابُ لَمَّا يُحَوَّلِ

57-    فَقَلْبِي وَأَشْوَاقِي وَحُبِّي بِسَاحَةٍ=وَيَرْنُونَ  لِلْبَدْرِ الشَّرِيفِ الْمُكَمَّلِ

58-    وَلَمْ يَكْفِ بَحْرُ الشَّوْقِ مِنِّي إِلَيْكُمُ=فَسَطَّرْتُ بِالْأَحْضَانِ أَحْلَى تَأَمُّلِي

59-    رَكِبْتُ قِطَارَ الْحُبِّ أَرْوِي ضِيَاعَنَا=وَأَنْثُرُ أَزْهَارِي بِأَحْلَى تَكَتُّلِ

60-    وَلَمَّا اعْتَلَيْتُ مِنْبَرَ الْحُبِّ شَدَّنِي=لِرِمْشٍ جَمِيلِ الذَّوْقِ فِي الْحُبِّ أَكْحَلِ

61-    تَغَلْغَلْتُ فِي الْأَعْمَاقِ وَالدُّرُّ رَاقَ لِي=فَهِمْتُ مَعَ الْأَصْدَافِ سِفْرَ التَّغَلْغُلِ

62-    نُجُومِي تَجُوبُ اللَّيْلَ وَالْأُفْقُ حَائِرٌ=فَسَافَرْتُ فِي عَيْنَيْكِ  لَمَّا أُعَسِّلِ

63-    بِأَجْنِحَةٍ مِنْ فَيْضِ سُحْبٍ تَجَمَّعَتْ=مَتَى تَقْرَبِي مِنِّي بِرِمْشَيْكِ تَهْطِلِ

64-    فَجُودِي بِعَيْنِ الْوُدِّ  يَا لَيْلُ وَاعْطِفِي=وَخُشِّي بِثَغْرِ الْعَاشِقِ الْمُتَسَلِّلِ

65-    سَأَفْرِشُ فِي فِيكِ الْجَمِيلِ غُلَالَتِي=أَذُوقُ رَضَابَ الْحُبِّ مِنْ بَوْحِ مِهْبَلِ

66-    وَأَسْتَعْذِبُ الرَّشْفَاتِ يَا سُكَّرَ الْمُنَى=وَأَمْضِي بِأَمْرِ الْحُبِّ فِي شَهْدِ مَنْحَلِ

67-    وَأَرْكَبُ ظَهْرَ الْوَرْدِ أَسْتَبْطِئُ اللُّمَى=أُفَتِّحُ زَهْرَاتِ النَّدَى بِتَحَلْحُلِ

68-    تَقُولِينَ آهٍ أَعْشَقُ الْآهَ زَفْرَةً= تُحَفِّزُنِي نَحْوَ الْبَقِيعِ الْمُخَلْخَلِ

69-    أَصُبُّ نُهُورَ الْحُبِّ فِي قَلْبِ شَفْرَةٍ=أَفُوتُ بِحَرْفِي مِثْلَ حَبَّةِ خَرْدَلِ

70-    وَيَرْقُصُ فِي الْأَعْمَاقِ رَقْصَةَ حَالِمٍ=تَرُدِّينَ يَا حُبِّي بِرَقْصَةِ جُوجَلِ

71-    أَلَا اكْبِسْ بِزَهْرِ الْحُبِّ فَوْقَ مَفَاصِلِي=يَدُمْ كَبْسُ رَيَّانِ الْمَشَاعِرِ شَهِّلِ

72-    وَخُذْنِي بِأَمْرِ الْحُبِّ مِنْ تَحْتِ سِوَّتِي=لِتَعْبُرَ بِالْأَحْلَامِ فِي عَزْفِ مَحْفِلِي

73-    وَقَبِّلْ ثُقُوبَ الْحُبِّ مِنْ فَوْقِ سُرَّتِي=وَلَحِّنْ سُيُورَ الْحُبِّ فِي الْبَهْوِ وَارْكُلِ

74-    وَدَاعِبْ شُعَاعَ الشَّمْسِ عِنْدَ طُلُوعِهَا=وَشَرِّقْ وَغَرِّبْ فِي الْيَمَامَةِ وَاصْقُلِ

75-    وَرَحِّبْ بِإِحْسَاسِ الْجَمِيلَةِ نَوِّعَنْ=مَتَى تَنْأَ عَنْ حَرْفِي بِحَرْفِكِ يَأْكُلِ

76-    فَزِدْنِي مِنَ الْأَنْوَارِ وَاضْبِطْ جُمُوحَهُ=بِتَرْتِيبِ أَلْحَانِ الشَّفُوقِ الْمُؤَهَّلِ

77-    وَلَا تَنْسَنِي فِي الْغَيْمِ أَثْنَاءَ رِحْلَةٍ=إِلَى عَالَمِ الذِّكْرِ الْعَظِيمِ الْمُؤَوَّلِ

الشاعر والروائي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم                 

[email protected]       [email protected]

  • Related Posts

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي   ظلال حلم بلا تأويل أبدان حالمة بضجيج اليقظة تقتحم ملحمة الزمن سرا وعلانية خطيئة تائهة……. تتوسط حروف بلا معنى لا تسألني…… من أكون…

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم ————————- كتبتُ إليكَ من نبضي وقلبي وألهمَنِي الغرامُ بكلِّ دربِ أُحِبُّكَ يا ملاكَ الروحِ حتى هفا قلبي الكبيرُ لكلِّ حبِّ فأنتَ على…

    You Missed

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي

    لا تسألني…من أكون…/ بقلم: فاطمة معروفي

    المحامية جيهان توماس… قبلة التائه في أمريكا / بقلم: فاطمة معروفي

    المحامية جيهان توماس… قبلة التائه في أمريكا / بقلم: فاطمة معروفي

    متى تفهموها صح؟ / بقلم: خالد السلامي

    متى تفهموها صح؟ / بقلم: خالد السلامي

    إنّما قاتلَ اللهُ الحربَ ما أبشعَها/ بقلم: فراس حج محمد

    إنّما قاتلَ اللهُ الحربَ ما أبشعَها/ بقلم: فراس حج محمد

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم

    كتبْتُ إليكَ مِن نَبضي وقلبي/ بقلم: هدى الجاسم

    حتى إشعار آخر / د. بقلم: ريم  النقري

    حتى إشعار آخر / د. بقلم: ريم  النقري