ومضات…/ بقلم: ريم عمرو
يئنُّ هذا الحبر إن كتبتُ عن مدينتي
أربِّت على كتفهِ .. وأُكْمِل
يوجعني قلبي إن مررتُ بدار
المسنِّين ..
أخلعه .. وأَكْبُر
غصَّةٌ تدخل قلبي على رصيفِ
مدرستي ..
أتناول كرَّاستي .. وأمضي
يهرب النوم مني وأنا أتأمَّل
بسقفِ أحلامي ..
أرتدي دعاءكِ أمي .. فأنام