الرئيسية / إبداعات / وَدَنْدِنِي فَرَائِدِي حَبِيبَتِي/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

وَدَنْدِنِي فَرَائِدِي حَبِيبَتِي/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

 

 

 

وَدَنْدِنِي فَرَائِدِي حَبِيبَتِي

بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

1-       حَبِيبَتِي يَا فَلْذَةً مِنْ كَبِدِي=بِاللَّهِ أَدْفِينِي أَيَا شَمْسَ الضُّحَى

2-       لَا تَحْرِمِينِي لَذَّةً أَحْتَاجُهَا=فِي حِضْنِ قَلْبٍ يَمْتَطِي تِلْكَ الذُّرَى

3-       أَحْبَبْتُ قَلْبَكِ الَّذِي أَمْتَعَنِي=فَاخْضَرَّ مَجْدِي وَالْعَذُولُ قَدْ ذَوَى

4-       يَا قِبْلَةَ الْفَخْرِ الَّذِي أَنْطَقَنِي=بَعْدَ السُّكُوتِ وَالْحَقُودُ قَدْ خَبَا

5-       يَا شَرْبَةَ الشَّهْدِ الَّذِي مَزَّجَنِي=أَمْتَعَنِي وَبِالْجَمِيلِ قَدْ وَفَى

6-       تَهَيَّئِي لِمَوْعِدِي تَهَيَّئِي=عَزْفُ الْفُؤَادِ لَكِ أَنْتِ قَدْ هَفَا

7-       وَدَنْدِنِي فَرَائِدِي حَبِيبَتِي=وَأَخْبِرِي بِفَرْحَتِي كُلَّ الدُّنَى

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه. شاعر العالم

[email protected]       [email protected]

 

 

 

 

عن Xalid Derik

x

‎قد يُعجبك أيضاً

أمة العرب والأمم المتحدة / بقلم: خالد السلامي

يعتبر العرب وخصوصا العراق ومصر وسوريا والسعودية ولبنان من اوائل المشاركين في ...

من عمق المجتمع، جداريات بجمالية داهشة للقاصة زلفى أشهبون/ بقلم: بوسلهام عميمر

                        ...

تخفي الهشاشة في زمن مغلق/ بقلم: مصطفى معروفي

شاعر من المغرب ـــــــــ صدِّقوا الطير إن هي مدت مراوحها في دم ...

رحل بيتر هيجز: الرجل الخجول الذي غير فهمنا للكون/بقلم جورجينا رانارد/ترجمة: محمد عبد الكريم يوسف

  اشتهر البروفيسور بيتر هيجز بهذا الشيء الغامض الملقب بـ “جسيم الإله” ...

القيم الاجتماعية في عشيق الليدي تشاترلي للكاتب دي اتش لورنس/ محمد عبد الكريم يوسف

في رواية دي إتش لورانس المثيرة للجدل، عشيق الليدي تشاترلي، يلعب موضوع ...

آهٍ إن قلت آها / بقلم: عصمت دوسكي

آه إن قلت آها لا أدري كيف أرى مداها ؟ غابت في ...

الكتابُ … / بقلم: أحمد بريري

  الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...

أحلم بعيون ذكية / بقلم: سامح أدور سعدالله

أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية  ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...

واحة الفكر Mêrga raman