*تشمر عن ذراعيها لزرع شتول الرحمة وعلم الجمال*
هي بطيبة ابنة الجيران
الساكنة مباشرة الباب الثاني.
لكنها اسمى كونها ابنة صلاة الفجر
وأشياء أخرى.
* * *
ابتسامتها من
عراقة الدهر.
وتحت بيدر الطيبة والود
ثمة انسانة لجبة المعرفة
وصولا حتى قيم الخير في كتاماندو و الوودستوك .
* * *
من هواياتها الشعر والرسم.
لكن الاهم أنها ضليعة في الدراسات
التوراتية وصولا الى اعتبارها
الاختلاف بين الاديان حتى
على صعيد الرأفة
مثابة رحمة.
نعم استاذة كرسي
في الجامعة “ابنة الجيران “هذه
* * *
فوزي محيدلي