الرئيسية / خواطر ونصوص شعرية / فِي الْغَزَلْ…/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

فِي الْغَزَلْ…/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

فِي الْغَزَلْ…

اَلْحُبُّ يَا حٌلْوَتِي أَحْـيَا أَمَـانِينَا =مِنْ شَهْدِهِ يَا (عُلاَ) قَدْ بَاتَ يَسْقِينَا
مِيثَاقُنَا خَالِدٌ , طَابَ الْوَفَاءُ لَهُ= مَا أَجْمَلَ الْحُبَّ وَالدُّنْيَا تُهَنِّينَا!
يَا بَسْمَةً أَشْرَقَتْ بِالْحُبِّ فِي زَمَنِي=عَلَى فُــؤَادِي فَأَسْعَدْتُ الْمَحَازِينَا
يَا نَسْمَةً أَسَرَتْ قَلْبِي بِرِقَّتِهَا=فَاسْتَعْذَب الْأَسْرَ فِي دُنْيَاكِ مَفْتُونَا
فَاضَ الْجَمَالُ عَلَى رُوحِي فَبَشَّرَهَا=بِشِرْعَةِ الْحُبِّ وَالْأَقْدَارُ تُعْطِينَا
أَنْتِ الْبَشَاشَةُ تَلْقَانِي بِطَلْعَتِهَا=أَضُمُّ فِي رَوْضِهَا وَرْداً وَنَسْرِينَا
يَا فُـلَّةً لَمْ تَزَلْ تُعْطِي بِرَوْنَقِهَا=وَتَجْــــعَــلُ الْقَلْبَ يَشْتَاقُ الْبَسَاتِينَا
***
مَا اسْطَعْتُ يَوْماً.. حَيَاتِي يَا ضِيَا عُمْرِي=نِسْــيَانَ لَيْلَةَ حُبٍّ مِنْ لَيَالِينَا
يَطُولُ لَيْلِي إِذَا مَا كُنْتِ نَائِيةً=ويُقْصِرُ اللَّيْلَ فِي اللُّقْيَا تَدَانِينَا
فَفِي الْهَوَى عَاشَ قَلْبَانَا عَلَى جُزُرٍ=مِنَ الْحَنَانِ تُقَوِّي حُبَّنَا فِينَا
عُشُّ الْهَنَا ضَمَّنَا فِي أُلْفَةٍ, وَمَضَى=كَيْدُ الْوُشَاةِ بَعِيداً عَنْ تَلاَقِينَا
حَيَاتُنَا يَا (عُلاَ) حُبٌّ تُخَـلِّدُهُ=أَشْعَارُ (مُحْسِنَ) كَـمْ فَاضَتْ دَوَاوِينَا
وَالْحُلْمُ..لَيْلاَي مَا يَنْفَكُّ فِي دَمِنَا=عِطْراً يَهُبُّ شَذَاهُ الْحُلْوُ يُنْشِينَا
مَاذَا أَقُولُ ,وَكَمْ قَالَتْ مَحَبَّتُنَا=وَالْوَصْفُ لِلْحُبِّ أَمْرٌ بَاتَ يُلْهِينَا؟!
***
حَلاَوَةُ الْحُبِّ ذُقْنَاهَا بِعِشْرَتِنَا=وَلَمْ تَزَلْ تَزْرَعُ النَّشْوَى أَرَاضِينَا
وَالْحُزْنُ يَرْحَلُ فَاللُّقْيَا تُبَدِّدُهُ=وَيَنْشَأُ السَّعْدُ مِعْطَاءً بِأَيْدِينَا
وَالْعِشْقُ نَارٌ ثِقَابُ الْحُبِّ تُشْعِلُهَا=فَتَسْتَحِيلُ ضِيَاءً فِي دَيَاجِينَا
أَنْتِ الْأَصِيلَةُ يَا دُنْيَايَ يَا قَمَرِي=تِلْكَ الْأَصَالَةُ يَا لَيْلاَيَ تُغْنِينَا
اَلْحُبُّ لَيْسَ كَلاَماً قَدْ نُرَدِّدُهُ=لَكِنَّهُ جَنَّةٌ تُعْطِي الْمَلاَيِينَا
وَحُبُّنَا قَدْ سَمَا عَنْ كُلِّ لاَغِيَةٍ=لِكُلِّ مَا نَبْتَغِي فِي الْحُبِّ يُدْنِينَا
نَدُورُ فِي كُلِّ حَيٍّ لاَ نُريدُ حَداً=إِلاَّ ابْتِسَامَةَ حُبٍّ مِـنْ تَصَافِينَا
***
قَابَلْتُهَـا صُدْفَةً وَالْحُبُّ جَمَّعَنَا=عَلَى الْمَحَبَّةِ فاحْلَوَّتْ أَمَاسِينَا
قَالَتْ: أَأَنْتَ حَبِيبِي؟ قُلْتُ:يُسْعِدُنِي=أَنْ نَسْبَحَ الْعُـــــمْرَ وَاللُّقْيَا مَرَاسِينَا
قَالَتْ: أَعُذِّبْتَ مِثْلِي فِي الْهَوَى..أَمَلِي=قُلْتُ : اسْأَلِي عَاشِقاً بِالْحُبِّ مَطْحُونَا
قَالَتْ: تَعَالَ ..حَبِيبِي أَنْتَ يَا مَلَكِي=نَنْسَ الْعذَاب الَّذِي يَحْوِيهِ مَاضِينَا
فَالْأَمْسُ كَانَ جِرَاحاً بَعْدُ مَا انْدَمَلَتْ=وَكُنْتَ فِيهِ بِــنَارِ الآهِ مَشْحُونَا
قُلْتُ : اسْعَدِي..حُلْوَتِي فَالْحُــــــبُّ يُرْشِدُنَا=إِلَى الطَّرِيقِ الَّذِي يَحْتَاجُ تَبْيِينَا
أَنَا وَأَنْتِ بِدَرْبِ الْحُبِّ نَقْطَعُهُ=بِوَحْدَةِ الْقَلْبِ وَالْإِخْلاَصِ مَاشِينَا
***
عَيْنَاكِ يَا بَسْمَتِي وَالسِّحْرُ يَجْذِبُنِي=فِي عَالَمٍ قَدْ غَدَا بِالْحُبِّ مَأْمُونَا
وَثَغْرُكِ الْعَذْبُ يَا لَيْلاَيَ أَقْصِدُهُ=فَبَارِكِي الْحُبَّ يَا عَلْيَاءُ وَارْوِينَا
مَا الْحُبُّ؟! قُولِي لِقَلْبِي كَيْ يُطَمْئِنَنِي=وَمَا نِهَايَتُهُ بَيْنَ الْمُحِبِّينَا؟!!!!
هَذَا سُؤَالٌ عَجِيبٌ قَدْ أُرَدِّدُهُ=وَاللَّهُ – يَا بَسْمَتِي- يَهْدِي الْمُرِيدِينَا
أَجَابَ قَلْبُكِ – يَا دُنْيَايَ يَا قَمَرِي=اَلْحُبُّ شَيْءٌ جَمِيلٌ لِلْوَفِيِّينَا
مَاذَا جَرَى لِي؟! أُحِبُّ النَّاسَ قَاطِبَةً= أُحِسُّ أَنَّهُمُ بِالْحُبِّ يَبْنُونَا
اَلْحُبُّ بَاقَةُ وَرْدٍ فِي حَدِيقَتِنَا=تُسْقَى بِدَمْعَةِ شَوْقٍ مِنْ مَآقِينَا
***
هَلْ نَبْتَغِي يَا(عُلاَ) مِنْ حُبِّنَا بَدَلاً=وَالْحُبُّ مِنْ غَيْثِهِ أَحْيَا أَمَالِينَا؟!
سَأَلْتُ نَفْسِي: أَزَهْرُ الْحُبِّ مُبْتَهِجٌ=يَشْدُو بِلَحْنٍ جَمِيلٍ مِنْ أَغَانِينَا؟!
لَمَحْتُهُ يَا(عُلاَ) فَرْحَانَ يَرْمُقُنَا=وَنَظْرَةُ الْحُـــــــــبِّ فِي عَيْنَيْهِ تَكْفِينَا
سَأَلْتُكِ الْيَوْمَ عَنْ شَيْءٍ أُعَظِّمُهُ=فَبُحْتِ بِالشَّوْقِ (يَا عَلْيَاءُ) يُدْفِينَا
قَالَتْ:نَعِيشُ مَعاً فِي ظِلِّ تَجْرِبَةٍ=أَبْدَعْتَ فِيهَا وَقَيَّدْتَ الثَّعَابِينَا
فَكَـمْ تَلَوَّوْا, لِغَدْرٍ فِي طَبِيعَتِهِمْ=وَكَمْ سَعَــوْا بَيْنَنَا فِي الْبُعْدِ وَاشِينَا
وَكَمْ أَدَارُوا كُؤُوسَ الشَّكِّ تَطْلُبُنَا=فَمَا شَرِبْنَا وَخَيَّبْنَا الشَّيَاطِينَا
***
يَا مَنْ سَعَيْتُمْ إِلَى الْإِفْسَادِ وِجْهَتَنَا=كُنْتُمْ عَلَى الْحُبِّ وَالْأَحْبَابِ جَانِينَا
وَقَدْ خَرَجْنَا كَمَانُ الْحُبِّ يُطْرِبُنَا=مِنْ مِحْنَةِ الْبُعْدِ وَاخْتَرْنَا شَوَاطِينَا
قُلْتُ :انْعَمِي يَا(عُلاَ) فَالْيَوْمُ مَوْعِدُنَا=تُتَوِّجُ الْحُبَّ بِاللُّقْيَا تَـهَـانِينَا
لاَ تَسْـمَعِي لِعَدُوٍّ بَاتَ يَكْرَهُنَا=صَدْرُ الْعَدُوِّ انْطَوَى بِالْغِلِّ مَدْفُونَا
الدِّفْءُ يَمْلَأُ قَلْبِي مُــــتْعَةً وَوَفَا =يَسْقِي فُؤَادِي وَيَحْـتَلُّ الشَّرَايِينَا
أَنْتِ الَّتِي أَشْرَقَتْ بِالْحُبِّ يَــــمْلِكُنِي=أَنْتِ الْوَحِيدَةُ فِي قَلْبِي تَغُوصِينَا
يَا أَيُّهَا الصَّبُّ قَدْ عَانَيْتَ مِنْ زَمَنٍ=يُلَوِّنُ الْحُبَّ لِلْعُشَّاقِ تَلْوِينَا
***
دَارَيْتَ حُبَّكَ عَنْ مَحْبُوبَةٍ فَغَدَتْ =لاَ تَعْلَمُ الْحُبَّ زَهْــراً فِي رَوَابِينَا
مَاذَا جَنَيْتَ بِذَاكَ الْفِعْلِ يَا أَسَفَى=غَيْرَ ابْتِعَادِ الْهَوَى عَنَّا أَحَايِينَا؟!
تُطِيقُ ظُلْمَ الْهَوَى فِي نَبْعِ تَجْرِبَةٍ =كَادَتْ بِأَمْرِ الْهَوَى تَأْتِي وَتُؤْوينَا
قَابَلْتُهَا وَزُهُورُ الْقُرْبِ تَضْحَكُ لِي=وَالْوَصْلُ مِنْ سَعْدِنَا يَرْوِي فَيَافِينَا
مَا زِلْتُ فِي نَشْوَتِي الْعُظْمَى بِفَاتِنَتِي=أَحْيَا سَعِيداً وَحُبِّي ظَلَّ مَيْمُونَا
كُنَّا مَعاً فَضَحِكْنَا لِلْجَمَالِ رُؤىً=وَقَلْبُهَا خَزَّنَ الْأَسْرَارَ تَخْزِينَا
يَا حُلْوَتِي جَاءَ يَوْمُ الْوَعْدِ يَجْمَعُنَا=وَلَيْسَ شَيْءٌ عَنِ الْأَحْلاَمِ يُثْنِينَا
***
اَلْقَلْبُ يَا حُلْوَتِي بِالْحُبِّ مُشْتَعِلٌ =نَأْوِي إِلَيْهِ بِهَمْسِ الْحُبِّ دَافِينَا
مَا سَاءَنِي يَا(عُلاَ) إِلاَّ الْفِرَاقُ دَنَا=وَالْبَيْنُ يَأْتِي كَمَا لَوْ كَانَ سِكِّينَا
مَهْمَا تَنَكَّرَتِ الْأَيَّامُ يَا أَمَلِي=فَالْحُبُّ قَدْ حَصَّنَ الْعُشَّاقَ تَحْصِينَا
وَنَحْنُ فِي – عُمْرِنَا – وَرْدٌ يَفِيضُ شَذاً=عَلَى الْحَيَاةِ وَنُورُ الْحُبِّ يَهْدِينَا
ذُقْتُ النَّوَى فِي الْهَوَى – يَا بَسْـــمَتِي -كَلَظَىً =يَكْوِي الْفُؤَادَ كَمَا نَكْـوِي الْفَسَاتِينَا
لَكِنَّنِي صَابِرٌ وَالصَّبْرُ يُطْمِعُنِي= فِي وَصْلِ قَلْبِكِ وَالْأَيَّامُ تُنْسِينَا
أَصْدَاءُ صَوْتِي كَنَارِ الْحُبِّ مَا انْطَفَأَتْ=لِبَسْمَتِي قَدْ تُغَنِّي كَالْمُغَنِّينَا
***
وَالشَّوْقُ يَحْرِقُ قَلْبِي لاَ يُطِيقُ نَوىً =وَالْفِكْرُ قَدْ كَوَّنَ الْأَحْزَانَ تَكْوِينَا
دَقَّاتُ قَلْبِي بِبَابِ الْحُبِّ وَاقِفَةٌ =فَكَيْفَ- يَا قِطَّتِي- أَضْحَتْ بَرَاهِينَا؟!
مَاذَا أَقُولُ لِقَلْبِي جَاءَ يَسْأَلُنِي=عَنْ مَوْعِدٍ ضَمَّنَ الْأَشْوَاقَ تَضْمِينَا؟!
هَلْ تُبْهِجِينَ فُؤَادِي بِالْوُعُودِ ؟!غَداً =هَذِي السَّعَادَةُ تَرْوِيهَا أَيَادِينَا؟!!!!
أَمْ تَتْرُكِينَ فُؤَادِي بَاتَ فِي أَسَفٍ =تَبْكِي السَّمَاءُ طَوِيلاً مِنْ مَآسِينَا؟!!!!
تَغِيبُ كُلُّ نُجُومِ الْحُبِّ آسِفَةً=وَكَيْفَ..(عَلْيَا) بِنَارِ الْهَـــجْرِِ تَكْوِينَا؟!
أُلْفِي رَفِيقَةَ عُمْرِي فِي مَحَاسِنِهَا=تَشُدُّنِي لِهَوَاهَا بَاتَ مَجْنُونَا
***
أَضُمُّهَا لِفُؤَادِي وَالدُّنَا ابْتَسَمَتْ=وَنَحْنُ نَجْنِي ثِمَارَ الْحُبِّ شَادِينَا
حَنَّ الْفُؤَادُ إِلَى (عَلْيَا) وَعَانَقَهَا=يَقُولُ:(عَلْيَا) طَوَالَ الْعُمْرِ حِــــبِّينَا
شُمُوعُ شَوْقِي تُنِيرُ اللَّيْلَ, تَجْعَلُهُ=لَيْلاً طَوِيلاً جَمِيلاً فِي مَغَانِينَا
بِالشِّعْرِ أَهْمِسُ يَا لَيْلاَيَ يَا قَدَرِي=يَا مَنْبَعَ الْحُسْنِ, يَحْوِي الدِّلَّ وَاللِّينَا
وَالْعَيْنُ تَرْنُو تِجَاهَ الْعَيْنِ عَاشِقَةً=وَالْكَفُّ نَائِمَةٌ فِي الْكَفِّ تَحْكِينَا
يَفُوتُ- يَا بَسْمَتِي – لَيْلٌ يُقَدِّسُنَا=يَأْتِي الصَّبَاحُ وَ يَأْتِي الشِّعْرُ يَرْوِينَا
أَقُولُ : يَا فَرْحَتِي وَالشِّعْرُ يَتْبَعُنِي=تَقُولُ : قَدْ زَارَنَا فَرْحَانَ مَوْزُونَا
***
وَالْحُبُّ كَالْكَوْنِ رَحْبٌ لاَ حُدُودَ لَهُ=وَلَـــــــمْ أَزَلْ فِي سَمَاءِ الْحُبِّ مَدْيُونَا
نَاجَيْتُهَا , وَحَنَانُ الْحُبِّ صَوَّرَنَا=فِي لَحْظَةِ الْحُبِّ وَالدُّنْيَا تُنَاجِينَا
أَنْتِ السَّنَا وَالْمُنَى وَالْعِشْقُ يَا فَرَحِي=يَا نَجْمَةَ الْحُبِّ تَسْرِي فِي قَوَافِينَا
كُونِي لَنَا فِي لَيَالِي الْعِشْقِ مَلْحَمَةً=تُخَلِّدُ الْأَمْسَ مِنْ أَمْجَادِ وَادِينَا

 

 

 

بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

عن Xalid Derik

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

الكتابُ … / بقلم: أحمد بريري

  الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...

أحلم بعيون ذكية / بقلم: سامح أدور سعدالله

أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية  ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...

قصيدة”سكارى بالكرة” للشاعر مصطفى معروفي/ بقلم: عبد الرحمن منصور

1ـ القصيدة: سكارى بالكرة شعر:مصطفى معروفي نظـلُّ بهـا علـى وهْــمٍ سـكـارى***و قد ...

الفصام / بقلم: عــبــدالناصر  عــلــيوي الــعــبيدي

  ———- الــصدقُ فــي الإنــسانِ خيرُ فضيلةٍ فــــعــلامَ تــكــذبُ أيــهــا الــكــذابُ – ...

أشياؤها الخمس / بقلم: فراس حج محمد

  [محاولة رثاءِ امرأةٍ ضاعت في جنون الحرب]   أشياؤها الخمسُ التي ...

الأخلاق في رواية عشيق السيدة تشاترلي للكاتب دي إتش لورانس / بقلم:محمد عبد الكريم يوسف

  أثارت رواية دي إتش لورانس “عشيق السيدة تشاتيرلي” الجدل والنقاش منذ ...

السياسة في أنتوني وكليوباترا / بقلم: محمد عبد الكريم يوسف

    في مسرحية ويليام شكسبير “أنتوني وكليوباترا”، تلعب السياسة دورا مركزيا ...

نزل المطر/ بقلم: آمنة بريري

نزل المطر   فاصطبغ الكون بالصفاء والسموّ   وسرت نسمات شذيّة تلامس ...

واحة الفكر Mêrga raman