الرئيسية / خواطر ونصوص شعرية / وَدَعِي حُرُوفِي الْمُلْهَمَاتِ بِعِشْقِهَا/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

وَدَعِي حُرُوفِي الْمُلْهَمَاتِ بِعِشْقِهَا/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

 

 

 

وَدَعِي حُرُوفِي الْمُلْهَمَاتِ بِعِشْقِهَا

بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

ــــــــــــــــــــ

1-       هَلَّتْ عَلَيَّ فُيُوضُ عِشْقِكِ فَارْتَوَى=قَلْبِي وَأَصْبَحَ فِي الْهَوَى يَتَصَبَّبُ

2-       يَا لَحْنَ عِشْقِي الْآدَمِيِّ أَسْرْتِنِي=بِجَمَالِ رُوحِكِ فِي الْهَوَى تَتَحَبَّبُ

3-       دَارِي غَرَامَكِ عَنْ عُيُونٍ سُمِّرَتْ=لَمَّا رَأَتْكِ وَأَصْبَحَتْ تَتَصَعَّبُ

4-       أَنَا يَا حَيَاةَ الرُّوحِ صَبٌّ مُغْرَمٌ=بِجَمَالِكِ الْآنِيِّ صَارَ يُلَعِّبُ

5-       صُبِّي نَدَاكِ عَلَى فُؤَادِ مُتَيَّمٍ=فَنَدَاكِ لِلْقَلْبِ الْكَلِيمِ مُطَبِّبُ

6-       وَدَعِي حُرُوفِي الْمُلْهَمَاتِ بِعِشْقِهَا=فِي حُفْرَةِ الْعِشْقِ الْمُؤَجَّجِ تُلْهِبُ

7-       قُومِي اشْرَبِي كَأْسَ النَّبِيذِ لِحُبِّنَا=وَتَنَاغَمِي مَعَ قِصَّةٍ تَتَبَوَّبُ

الشاعر والروائي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم       

[email protected]       [email protected]

 

 

 

 

 

 

 

عن Xalid Derik

x

‎قد يُعجبك أيضاً

أمة العرب والأمم المتحدة / بقلم: خالد السلامي

يعتبر العرب وخصوصا العراق ومصر وسوريا والسعودية ولبنان من اوائل المشاركين في ...

من عمق المجتمع، جداريات بجمالية داهشة للقاصة زلفى أشهبون/ بقلم: بوسلهام عميمر

                        ...

تخفي الهشاشة في زمن مغلق/ بقلم: مصطفى معروفي

شاعر من المغرب ـــــــــ صدِّقوا الطير إن هي مدت مراوحها في دم ...

رحل بيتر هيجز: الرجل الخجول الذي غير فهمنا للكون/بقلم جورجينا رانارد/ترجمة: محمد عبد الكريم يوسف

  اشتهر البروفيسور بيتر هيجز بهذا الشيء الغامض الملقب بـ “جسيم الإله” ...

القيم الاجتماعية في عشيق الليدي تشاترلي للكاتب دي اتش لورنس/ محمد عبد الكريم يوسف

في رواية دي إتش لورانس المثيرة للجدل، عشيق الليدي تشاترلي، يلعب موضوع ...

آهٍ إن قلت آها / بقلم: عصمت دوسكي

آه إن قلت آها لا أدري كيف أرى مداها ؟ غابت في ...

الكتابُ … / بقلم: أحمد بريري

  الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...

أحلم بعيون ذكية / بقلم: سامح أدور سعدالله

أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية  ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...

واحة الفكر Mêrga raman