الرئيسية / تقارير وإعلانات / ميس ناطور ما زالت جريئة في مهرجان مسرحيد

ميس ناطور ما زالت جريئة في مهرجان مسرحيد

 

 

 

 

 

ميس ناطور ما زالت جريئة في مهرجان مسرحيد

 

*الفنانة ميس ناطور من دالية الكرمل، بعد أن حصلت على جائزة تقديرية لأجرأ ممثلة، قبل عدّة سنوات في مهرجان مسرحيد عن مسرحيتها “مش عبالي”، ها هي اليوم تعود لتشارك في مسرحية جديدة بعنوان “مبارك ماجاكي” والتي ستكون ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان في عكا القديمة ابتداء من 6/10 حتى 9/10/2018.

تحكي المسرحية عن فاتن، وهي امرأة عانت سابقا من اكتئاب ما بعد الولادة، تتوجّه لمساعدة إحدى صديقاتها الّتي تواجه هي الأخرى حالة مشابهة. يتسلط الضوء على التحديات التي يعيشه المجتمع النسائي اليوم، رغم تخطينا للقرن ال 21 .

من خلال مونولوج جريء نرى التخبط بين الأمومة وتحقيق الذات والفروقات بين متطلبات المجتمع والمتطلبات الشخصية. كل هذا التوتر يؤدي دون شك لحالات الاكتئاب.

قصة فاتن هي كقصة آلاف النساء، وقدرتها على تغيير مسار حياتها والتعامل مع الاكتئاب، الأمر الذي قد يبعث الأمل لسائر النساء.

المسرحية هي قصة حقيقية، مأخوذة عن تجربة “تمار كلر”، سيناريو وإخراج: ” ألون مرغليت”، ترجمة: بيان عنتر وحمزة غنايم، تمثيل: ميس ناطور، مرافقة فنية: وسيم خير.

 

عن Xalid Derik

x

‎قد يُعجبك أيضاً

أمة العرب والأمم المتحدة / بقلم: خالد السلامي

يعتبر العرب وخصوصا العراق ومصر وسوريا والسعودية ولبنان من اوائل المشاركين في ...

من عمق المجتمع، جداريات بجمالية داهشة للقاصة زلفى أشهبون/ بقلم: بوسلهام عميمر

                        ...

تخفي الهشاشة في زمن مغلق/ بقلم: مصطفى معروفي

شاعر من المغرب ـــــــــ صدِّقوا الطير إن هي مدت مراوحها في دم ...

رحل بيتر هيجز: الرجل الخجول الذي غير فهمنا للكون/بقلم جورجينا رانارد/ترجمة: محمد عبد الكريم يوسف

  اشتهر البروفيسور بيتر هيجز بهذا الشيء الغامض الملقب بـ “جسيم الإله” ...

القيم الاجتماعية في عشيق الليدي تشاترلي للكاتب دي اتش لورنس/ محمد عبد الكريم يوسف

في رواية دي إتش لورانس المثيرة للجدل، عشيق الليدي تشاترلي، يلعب موضوع ...

آهٍ إن قلت آها / بقلم: عصمت دوسكي

آه إن قلت آها لا أدري كيف أرى مداها ؟ غابت في ...

الكتابُ … / بقلم: أحمد بريري

  الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...

أحلم بعيون ذكية / بقلم: سامح أدور سعدالله

أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية  ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...

واحة الفكر Mêrga raman