الرئيسية / حوارات /  لامار اركندي: زحفت جيوش جرارة إلى سوريا لامتلاكها تلال السيليكون ولتقسيم خرائط المنطقة

 لامار اركندي: زحفت جيوش جرارة إلى سوريا لامتلاكها تلال السيليكون ولتقسيم خرائط المنطقة

الكاتبة الصحفية والناشطة لامار اركندي

 لامار اركندي: زحفت جيوش جرارة إلى سوريا لامتلاكها تلال السيليكون ولتقسيم خرائط المنطقة

اركندي: التمثيل الدستوري سيبقى حبراً على ورق فيما يخص حقوق كورد سوريا

 

حوار أجراه: خالد ديريك

 

ما تهم أمريكا في سوريا والمنطقة هي السيطرة على مواردها، وعلى عقدة الطرق الاستراتيجية وربطها بقواعدها العسكرية المنتشرة في الشرق الأوسط، كما أن التنظيمات المتطرفة هي بمثابة حصان طروادة للغرب لتنفيذ مخططاتها في الشرق.

أما تركيا هي أخرى تسعى للاستيلاء على الثروات السورية وخاصة في شرق الفرات وصولًا إلى الموصل وكُردستان العراق، كما حذرت اركندي بوجود مؤامرة تركية بحق تونس عبر دواعش التونسيين، فهل الربيع العربي الذي انطلق من تونس سينفجر إرهابا فيه؟

على الصعيد الكُردي السوري. تتوقع أن تسقط مُدن كُردية أخرى تحت سلطة الاحتلال التركي وفصائلها السورية، ولم تستبعد أن تشارك قسد في معركة إدلب بضغط روسي مقابل تحرير المدن الشمالية التي احتلتها تركيا، لكنها استدركت بالقول: حينها ما الذي سيتبقى من “قسد” ومن المليشيات المعارضة سوى المزيد من برك الدماء والدمار ومن ثم الانهيار.

فيما يخص لجنة الدستور السوري المنعقد في مدينة جنيف السويسرية، لا ثقة لها بالدساتير الدول التي تتواجد فيها الكورد، واستشهدت بمثال عن حقبة النظام عبد الكريم قاسم في العراق في الخمسينيات من القرن الماضي، كيف كان الدم والدمار طافيًا وقتذاك!

وغيرها من المحاور الهامة سنلقي عليها الضوء من خلال حوارنا مع لامار اركندي الكاتبة الصحفية والناشطة في مجال حقو ق الإنسان التي تعمل مع عدة دوريات عربية وأجنبية. لامار اركندي من قامشلو/ القامشلي ـ محافظة الحسكة ـ سوريا

خالد ديريك

نص الحوار ….

بداية، تحدثت الصحفية الكُردية لامار اركندي عن أهم الصعوبات التي واجهتها في عملتها، وقالت:

واجهتُ صعوبات جمة بداية ولوجي عالم الصحافة لا سيما مع الصحافة العربية التي غالبيتها كانت تبحث عن نشطاء وهواة أكثر من صحفي متخرج من كلية الإعلام، ومواد الفيديو خاصة الحربية منها كانت تستقطبها أكثر من الكلمة ونقل أحداث يومية تتعلق بهموم الناس ومشاكلهم وملامح حياتهم خلال الحرب التي كانت آخر اهتماماتها.

 لكن، الأمور تغيرت بسبب إطالة أمد الحرب، وبدأت الوسائل الإعلامية تهتم بمجالات أخرى غير جبهات الحرب، فقالت:  

مع الوقت وإطالة أمد الحرب التي وفرت بدورها بيئة غنية بقصص إنسانية وأخرى تتعلق بالفن والمرأة والصحة والطفل دفعتها للاهتمام بما يجري في الداخل أيضا بعيداً عن آلة الحرب في الجبهات، ونحن بدورنا نقلنا للعالم ما يحصل داخل المدن من مصاعب ومشاكل وقصص نجاح وما خلفتها الحرب من نتائج كارثية على الصحة والطفل والمرأة والفن

……….

على الصحفي أن يقوم بواجبه، خاصة أثناء الحروب:

حين تشتعل الحروب في أي بلد فهي تجبر كل صحفي /ة أن يحول عدسة كاميرته لتلتقط صور الجبهات وتتبع أخبار ضحايا العمليات العسكرية ويوثق بالصوت والصورة حقيقة ما يجري مجردة من التنميق والتزييف وتضخيم الانتصارات وتقليل الخسائر أو العكس إذا كان صحفياً مهنياً.

إضافة إلى العمل المهني، تؤكد اركندي أن صلة الوصل بين الوسائل الإعلامية والصحفيين تعتمد على نوعية المواضيع:

طريقة طرح المواضيع الجديدة والهامة ومعالجتها بمهنية هي مفتاح نجاح أي صحفي اليوم سواء أكانت سياسية أو اجتماعية أو ثقافية التي تهم شرائح واسعة من المتابعين والقراء وحينها تلتزم الوسيلة الإعلامية سواء العربية أو الكردية أو الأجنبية أيضًا الاحتفاظ بالصحفي ككاتب دائم لديها.

 

رغم إشارتها على بروز دور المراسل الحربي في مناطقهم، لكنها وصفت دوره بالمهمة الصعبة والخطرة لأسباب عديدة، منها:  

برز دور المراسل الحربي في مناطقنا شمال شرق سوريا / روجافا كردستان… بشكل لافت خلال الحرب ضد تنظيم داعش بعد أن دفعت قنوات فضائية مراسيلها لتغطية ما يجري على أرض الميدان، وهي مهمة صعبة وخطرة لا سيما أن المراسلين الحربيين من الشباب ربما تكون تجربتهم الأولى في هذه المهمة وغالباً لا يخضعون لدورات متخصّصة تدرّبهم على كيفية التدبّر عند التعرض للأزمات والحفاظ على سلامتهم الشخصيّة ورفع مستوى إدراكهم للأخطار المحيطة بهم.

وبسبب انعدام إجراءات السلامة العامة، يقع الصحفي /ة عرضة للتهديدات خلال تغطيته للصراعات المسلحة قد تفقده حياته

………….

 

الوضع السياسي في سوريا والمنطقة …

ترى اركندي أن ما تهم أمريكا هي السيطرة على عقدة الطرق الاستراتيجية لربطها بقواعدها العسكرية وبالتالي تأمين الموارد الطاقة لها في الشرق الأوسط:

ما يهم الوجود الأمريكي في سوريا هو السيطرة على المثلث الحدودي الاستراتيجي على الحدود التركية العراقية الذي يبدأ من شرق قامشلو/ القامشلي إلى حدود كُردستان العراق وصولاً إلى قاعدتها في “التنف” الواقعة على بعد 24 كم من الغرب من معبر التنف ( الوليد ) عند المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني، في محافظة حمص وربطها بقواعدها في العراق وهي المناطق الأكثر غنى بالبترول إلى جانب مادة السليكون وبذلك تكون قد سيطرت على عقدة طرق استراتيجية تربطها  بقواعدها العسكرية من جهة وتربطها بعدة دول أيضًا، كما ستصبح الأقرب إلى قاعدتها العسكرية في المملكة العربية السعودية التي أعادت فتحها مجدداً بطلب من الرياض وقد تنتقل منها لبناء قواعد جديدة لها في السودان وليبيا لاسيما وأن داعش نقل نشاطه إلى إفريقيا وليبيا ويهدد بقضم بلدان جديدة في القارة الإفريقية كتونس والمغرب والجزائر وغيرها.

 

التنظيمات المتطرفة أصبحت بمثابة حصان طروادة بالنسبة للغرب، وفتحت لهم أبواب كنوز الشرق:

أينما تنقل داعش وكل التنظيمات الإرهابية المتشددة ستتواجد أمريكا بذريعة محاربتها للإرهاب، فداعش وجبهة النصرة وقبلهما القاعدة وغيرها من التنظيمات المتطرفة هي بمثابة حصان طروادة بالنسبة للغرب وعلى رأسها أمريكا فهي أي تلك التنظيمات فتحت لتلك الدول أبواب كنوز الشرق المتمثل بموارد الطاقة سواء في العراق وسوريا وليبيا واليمن وتتجه نحو بلاد ومناطق جديدة كالسودان ودول المغرب وإفريقيا وغيرها.

 

سر تكالب قوى دولية وإقليمية على سوريا هو لاحتواء أراضيها على المادة السليكون، هذا ما كشفت عنه لنا الصحفية لامار اركندي:

كشفت تقارير عديدة عن غنى سوريا بثروة هائلة من المادة السليكون النقي التي تصل نسبة نقاءها إلى حوالي 79% والداخلة في صناعة الحواسيب الذكية والصغيرة والتي من شأنها إحداث ثورة وانقلاب هائل في عالم التكنولوجيا الرقمية، وبطبيعة الحال أمريكا كانت منذ 2004 وكذلك الروس وإيران والصين وإسرائيل وغيرها على علم بامتلاك سوريا لتلال من السليكون، وزحف حكومات الشرق والغرب بجيوشها الجرارة إلى بلادنا وتهافتها للحصول على تلك الكنوز وتقسيم خرائط المنطقة فيما بينها وانتشار قواعدها فيها طبقاً لتوزع مناطق انتشار تلك المادة الهامة إضافة للبترول، وهذا كله على حساب قتل وتشريد وتدمير سوريا..

 

الأطماع التركية تتجاوز روجافا…/ شمال شرق سوريا، لتبيان هذه الأطماع أكثر، وضحت وجهة نظرها بالقول:

تحدثت في مقال لي نشر قبل شهور بعنوان ” تركيا…مشروع توسعي في سوريا؟ عن أن أنقرة تسعى للاستيلاء على النفط في شرق الفرات، وبحسب تقديرات بعض الخبراء فإن 75 في المئة من حقوق النفط السورية تقع في المناطق التي يسيطر عليها الكورد وهي “منطقة حقول الحسكة (بما فيها رميلان والسويدية وكراتشوك)، ومنطقة الشدادي أو حقول الجبسة (بما فيها جبسة وغونة وكبيبة وتشرين)”. وهاتان المنطقتان تنتجان النفط الثقيل، بينما منطقة الفرات ـ حقول دير الزورـ تنتج النفط الخفيف. وهذه الحقائق النفطية تعرفها الحكومة التركية بطبيعة الحال، ولذلك فإنها تعتبر الوصول إلى تلك المنطقة والسيطرة عليها وسرقة نفطها مسألة حيوية بالنسبة للدولة التركية.

كما أن الرئيس التركي أرد وغان هدد أن طموحه التوسعي لن يتوقف على مناطق شمال شرق سوريا بل سيتسع ليحتل الرقة ودير الزور وسيتوجه للموصل وإقليم كردستان العراق.

 

تؤكد اركندي على توفر الدلائل لديهم كإعلاميين ونشطاء بوجود عناصر من داعش بين صفوف الجيش الوطني السوري المعارض:

بالتأكيد التقينا العديد من نازحي مدينة كري سبي/ تل أبيض، سري كانيه/ رأس العين في الشمال السوري ممن فر بعضهم بعد احتلال مدنهم من قبل تركيا بشهر، والعديد منهم عايشوا حقبة سيطرة التنظيمات الإرهابية على مدنهم بين 2012/2015 وكشفوا لنا أسماء أولئك الدواعش وبأنهم يعرفونهم منذ انضمامهم لتلك الفصائل المتشددة سابقًا وعادوا اليوم محتلين تحت اسم الجيش الوطني السوري…

كما أن العديد من المدنيين تعرفوا على أولئك العناصر من خلال مقاطع الفيديو والصور التي كانوا ينشرونها على منصات التواصل الاجتماعي وعلى صفحاتهم الخاصة فعوائل العديد منهم وعشائرهم معروفة لدى أهالي كري سبي/ تل أبيض والرقة ودير الزور والميادين.

 

تحذر اركندي بوجود مؤامرة تركية بحق تونس عبر دواعش التونسيين، فهل الربيع العربي الذي انطلق من تونس سينفجر إرهابا فيه؟

استثنت تركيا تسليم مسلحي تنظيم داعش من التونسيين لحكومة بلادها وتعمد لنقلهم من سورية إلى ليبيا لأن نسبة التونسيين بين مسلحي داعش في ليبيا مرتفعة جداً، وتنقلهم المطارات التركية عبر الطائرات المدنية إلى مناطق الجنوب الليبي الذي تحول لمملكة إرهاب خاصة مناطق جبل “الهاروج” الذي يضم معاقل التنظيم العسكرية الرئيسية لمسلحيه القادمين من سوريا والعراق لتمتد المؤامرة التركية المعادية للدول العربية من ليبيا المحاذية لتونس إلى العمق التونسي بشكل أكبر، عبر تحريكها ” حركة النهضة ” ذات التوجه الإخواني حليفتها في تونس.

وتضيف: كانت تقارير قد كشفت عن علاقة حركة النهضة بالعمليات الانتحارية التي شهدتها العاصمة التونسية في الفترة السابقة، وتسهيلها لمسلحي داعش من التونسيين الانتقال من ليبيا إلى تونس لإقامة دولة الخلافة فيها مع تزايد خطر انضمام آلاف التونسيين الشباب إليهم وانجرارهم لصفوف التنظيم بوتيرة أكبر مع ارتفاع نسبة البطالة والفقر فيها مما قد يفجر الوضع في تونس التي شهدت أول حراك ثوري لربيع عربي سمي بثورة الياسمين وقد ينفجر إرهابًا فالتنظيم مع تغيير اسمه يتوحش بشكل أكبر ويصبح أكثر فتكاً ودموية مع انتقاله للسيطرة على مناطق جديدة.

 

على الصعيد الكُردي

قالت الصحفية الكُردية .. أن مدن كُردية أخرى مرشحة للسقوط بيد الاحتلال التركي:

الروس وعبر اتفاق ثلاثي مع أنقرة وطهران دفعت ميلشيات المعارضة السورية وبإسناد جوي وبري مكثف بالتقدم واحتلال مدن شمال شرق سورية التي غالبيتها كُردية، البداية كانت مدينة عفرين تلتها المدن كري سبي/ تل أبيض وسري كانية/ رأس العين وعين عيسى وتل تمر مرشحتان للسقوط على طاولة المفاوضات الروسية التركية، ومنبج وتل رفعت وكوباني وقامشلو أيضًا.

 

الصراع الأجنبي في سوريا هو لتثبيت المناطق النفوذ بدماء قوات محلية:

من غير المستبعد أن تدفع روسيا قوات سوريا الديمقراطية لمشاركة قوات النظام السوري بتطهير إدلب وبقية المدن التي تسيطر عليها المعارضة السورية مقابل تحرير المدن المحتلة في الشمال السوري من قبل تركيا

وهكذا يتم التخلص من القوى العسكرية باستنزافها بمعارك الاحتلال والتطهير، حينها ما الذي سيتبقى من “قسد” ومن المليشيات المعارضة سوى المزيد من برك الدماء والدمار ومن ثم الانهيار.

زج القوى العسكرية التابعة في حلبات المصالح هو جزء من لعبة النفوذ وهي التي ستقسم سوريا بوجودها العسكري وفرض سلطتها على مناطق باتت تعرف باسمها كمناطق النظام ومناطق المعارضة والمناطق الكردية والقضاء عليها يعني عودة بعض مناطقهم أي مناطق” قسد” قوات سوريا الديمقراطية والمعارضة لحضن دمشق.

 

الشعب الكُردي هو الخاسر الأكبر من الاتفاقيات الأخيرة: 

الكُرد كشعب هو الخاسر الأكبر مما يجري فهو سيخسر هويته القومية وأرضه التي يعيش عليها منذ آلاف السنين أمام مخططات أنقرة باحتلالها وإلحاقها فيما بعد بتركيا بعد تهجير الكُرد منها وتحويل ما تبقى من أرضهم لمخيمات نزوح، كما هجر الكُرد سابقاً في تركيا من قراهم ومدنهم.

 

علقت حول موضوع الدستور السوري الجديد والتمثيل الكُردي فيه، بالقول:

باعتقادي الدساتير لا تضمن حقوق الشعوب دائمًا لا سيما الشعب الكُردي أينما كان، فالدستور العراقي على سبيل المثال في العهد الجمهوري الأول خلال فترة عبد الكريم قاسم سنة 1958 كان متضمناً فقرة تتحدث فيها عن أن العرب والكًرد شركاء في الوطن ولم تتكفل ذلك بإبعاد شبح الحرب والقصف والإبادة على الشعب الكُردي، حيث قصف نظام عبد الكريم قاسم مدن وبلدات كُردستان جواً وبراً بالطائرات والمدافع من خانقين إلى زاخو، قتلوا مئات المدنيين الكُرد، ولم يوقف الدستور آلة الحرب على كُرد العراق.

الأمر نفسه بالنسبة لكُرد سوريا سواء أكان لهم تمثيل قوي أو ضعيف في الدستور فالتمثيل الدستوري سيبقى حبراً على ورق فيما يخص حقوق كُرد سوريا.

 

أهم قصة أثرت على الصحفية الكُردية لامار اركندي من خلال عملها في مجال الصحافة:

التقيت في جبال شنكال/ سنجار موطن الكورد الإيزيديين بمقاتلة تدعى ” خاتون ” كانت تقاتل مسلحي تنظيم داعش في عمليات تحرير قراها، روت لي تفاصيل حكايتها التي نزلت علي كالصاعقة حينها، كيف خطفت داعش هي ووالدتها بعد قتل والدها وأخوتها الذكور، وجاؤوا بها مع آلاف المختطفين الإيزديين من النساء والأطفال إلى الرقة السورية…

وروت لي أن ست عناصر من داعش اغتصبوها في وقت قام آخرون بقطع رأس أمها أمام عينيها وهي تغتصب في ذات اللحظة، وحدثتني كيف منع مسلحو داعش عنهم الطعام لأيام، ليأتي وقت تقديم وجبة لحم بعد تركهم أيامًا للجوع، أخبروها بعد إجبارها على تناوله بأنهم طهو لحم أمها وقدموها طعاما لها ولمن معها من المختطفين/ات، فتمكنت بعدها من الهرب والانتقام لأهلها وذويها، وقد استشهدت خاتون في إحدى المعارك التي خاضتها ضد داعش.

عن Xalid Derik

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

صدور العدد (21) من مجلة شرمولا الأدبية Hejmara (21) a Kovara Şermola Derket

  صدور العدد (21) من مجلة شرمولا الأدبية   صدر العدد (21) ...

السهل الممتنع في ديوان “للحبر رائحة الزهر” للشاعر نصر محمد/ بقلم: ريبر هبون

وظف نصر محمد الإدهاش مغلفاً إياه بالتساؤل مقدماً اعترافاته الذاتية على هيئة ...

شعاراتٍ العربْ / بقلم: عبدالناصرعليوي العبيدي

فــي  شعاراتٍ العربْ دائــماً تَــلقى الــعجبْ . رُبّما  المقصودُ عكسٌ لستُ أدري ...

 القراءة :النص بين الكاتب والقارئ/ بقلم مصطفى معروفي

من المغرب ــــــــــــ بداية نقول بأن أي قراءة لنص ما لا تتمكن ...

جديلة القلب/ بقلم: نرجس عمران

عندما تضافرتْ كلُّ الأحاسيس في جديلة القلب أيقنتُ أن رياحكَ هادرة ٌ ...

على هامش تحكيم مسابقة تحدي القراءة / فراس حج محمد

من فلسطين تنطلق مسابقة تحدي القراءة من فكرة أن القراءة فعل حضاري ...

نســـــــــــــرين / بقلم: أحمد عبدي 

  من المانيا “1”   توقف البولمان  في المكان المخصص له  بعد ...

أناجيكَ ياعراق / بقلم: هدى عبد الرحمن الجاسم

أناجيكَ بين النخلِ والهورِ والنهرِ وأشكو لكَ الإبعادَ في الصدِِّ والهجرِ إلامَ ...

واحة الفكر Mêrga raman