الرئيسية / إبداعات / من ألف جرحٍ مازال ينتصب/ بقلم: د. ريم سليمان الخش

من ألف جرحٍ مازال ينتصب/ بقلم: د. ريم سليمان الخش

من ألف جرحٍ مازال ينتصب

بقلم: د. ريم سليمان الخش

ــــــــــــ

من ألف جرحٍ مازال ينتصب

مازال يُغري قلادتي الذهبُ

.

في ألف قيدٍ مازال يرهبهم

ليثا هزبرا …من حسه ارتعبوا

.

أهواه فحلا مضرّجا شرفا

أبغيه قرْما لا مثلهم ذنبُ

.

بالأمس كنا جميعنا مضراً

تهتز أرضٌ إذا همُ غضبوا

.

واليوم عشنا من دون غضبتنا

أن ليس ترقى لأصلها العربُ!

.

مازال فينا الغزيّ ملتهبا

في العتم تُنبي عن أصلها الشهب…

.

#_الفلسطيني_فخر_العرب

#_منسرح

عن Joody atasii

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

(حينَ عشِقْتُ روحَكَ… / بقلم: سلوى الغانم

كان لي مع عينيك رحلةً طويلة حكاية خيال.. ومُزُنِ حُبٍّ.. لا أرتوي ...

عاشقتي… /بقلم: سلمان إبراهيم الخليل

مدي ذراعيك وعانقي احلامي يشدني الحنين في غربتي يغوص في شغف أيامي ...

يثقلني الهدوء…/ بقلم: فوزية اوزدمير

تقتحمني حمى الليل برعونتها السردية غير المتأججة ، بعينين لامعتين حانقتين ، ...

عيناكَ… / بقلم: راميار سلمان

عَيْنَاكَ أمطار صَيْفِيَّة تراتيل عشق صوفية وَ دهشة قبلة هَارِبةٌ مِن لهفة ...

قبيل انسدال الستار/ بقلم: أنور يسر

لأحكي من السرد كل الرواية قبيل انسدال الستار ضعوا في جيوب (الأنا) ...

سأمقت كل اجزائي/ بقلم:سهام الباري

  سأمقتُ كلّ أجزائي وأدفنُ ذلك الجوهر وأنقشُ ريشتي السودا لتطمس عيده ...

يا حبيبتي../ بقلم : محمود صالح

أثِقُ بالقصيدةِ عندما تُلقي برأسِها المُجْهَدِ على صدرِك لدَيها من الوفاءِ .. ...

أجنحة اليقين / بقلم: رشا فاروق

على ثوب الليل حفرت آهتي كانت الريح تحمل وحدتي قصيدة تتلوها العواصف ...

واحة الفكر Mêrga raman