الرئيسية / إبداعات / الْحُبْ..إِلَى حَبِيبَةِ الْقَلْب/ بقلم:  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

الْحُبْ..إِلَى حَبِيبَةِ الْقَلْب/ بقلم:  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

 

 

 

الْحُبْ..إِلَى حَبِيبَةِ الْقَلْب/ بقلم:  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

  • لِغُرْبَةِِِِِِِِِ أَيَّامِي مَذَاقَاتُ حَنْظَلِ=تُعَيِّشُنِي فِي الْوَهْمِ مِثْلَ السَّمَوْءَلِ
  • لِغُرْبَةِِِِِِِِِ أَيَّامِي أَنِينٌ وَلَوْعَةٌ=تُغَازِلُنِي مِثْلَ الْقَتِيلِ الْمُجَنْدَلِ
  • بِنِيسَانَ قَدْ صَارَتْ حَيَاتِي مَفَازَةً=وَلَمْ أَدْنُ مِنْ نَبْعِ الْجَمَالِ الْمُفَصَّلِ
  • شَوَارِعُ تَكْتَظُّ الْأَمَانِي بِعَزْفِهَا=وَأَنْغَامُ جِيتَارٍ وَتَقْسِيمُ بُلْبُلِ
  • بِرَبِّكِ يَا سَاعَاتُ لَا تَتَأَلَّمِي=وَفُكِّي حِصَارَ الْحُزْنِ بَعْدَ التَّزَلْزُلِ
  • مَنَاهِجُ تَطْفِيلٍ وَرَعْشَةِ أُصْبُعٍ=تَكَاتِكُ تَعْدُو فِي جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ
  • وَقَلْبِي يَزُفُّ النَّبْضَ فِي سَاعَةِ الرِّضَا=وَيَشْرُدُ فِي الزَّفَّاتِ بَعْدَ التَّرَحُّلِ
  • خَلِيلَيَّ إِنِّي لِلْإِلَهِ لَرَاحِلٌ=أُبَوْتِقُ أَيَّامِي وَأَدْنُو لِمَنْزِلِي
  • تَرَاجَعْتُ فِي الْعِشْقِ الجَمِيلِ مُرَنِّماً=قَصِيدَةَ حُبٍّ أَرْجَعَتْ كُلَّ مُجْفِلِ
  • وَلَاعَبْتُهَا فِي الصُّبْحِ حَتَّى تَكَأْكَئَتْ=وَقَالَتْ:”بِحَقِّ اللَّهِ أَسْرِعْ وَنَزِّلِ
  • فَأَنْزَلْتُهَا وَتَمَطَّعَتْ بِتَفَاعُلٍ=وَقَالَتْ:”حَبِيبِي أَنْتَ دِيكِي وَهَيْكَلِي
  • يُغَرِّدُ عُصْفُورِي وَيَصْدَحُ فِي الْوَرَى=بِأُنْشُودَةِ الْحُبِّ الْجَمِيلِ الْمُهَرْوِلِ
  • تَمَادَيْتَ فِي الْإِقْلَاعِ يَا كَوْكَبَ الْهَوَى=وَذَوَّبْتَنِي فِي الْحُبِّ بَعْدَ تَمَهُّلِ
  • لِأُنْثَاكَ سِفْرُ الْعِشْقِ مِنْ نَبْضِ قَلْبِهَا=وَلَحْنٌ بِمَدْحٍ لِلْجَمِيلِ الْمُحَلَّلِ
  • تَعَالَيْ فَفَوْحُ الزَّهْرِ يَشْدُو مُشَارِكاً=وَصَارَ صَبَاحِي كَالْعَشِيقِ الْمُجَمَّلِ
  • وَتَرْتِيلُ إِحْسَاسٍ وَضَوْعُ بُخُورِهِ=بِقُرْبِكِ يَا رُوحِي وَشْهْدِي وَمَنْهَلِي
  • رَنِينٌ لِبَرْدٍ شَاطِحٍ مُتَأَرْجِحٍ=فَنَامَتْ بِحِضْنِي بَعْدَ طُولِ تَوَسُّلِ
  • فَنَاغَتْ فُؤَادِي بِالْحَنِينِ مُرَجَّعاً=وَجَاءَ مَعَادُ الضَّمِّ بِعْدَ تَوَقُّلِ
  • سَبَحْتُ بِهَا فَوْقَ اللُّجَيْنِ هُنَيْهَةً=تَغَنَّجَتِ الشَّمْطَاءُ بَعْدَ تَحَنْجُلِ
  • رَمَيْتُ بِهَا فَوْقَ السَّرِيرِ تَأَوَّهَتْ=فَأَمْسَكْتُهَا مِنْ رَأْسِهَا بِتَفَعُّلِ
  • شَدَدْتُ شُعُوراً لِلْأَمِيرَةِ بِالْوَنَى=وَجَرْجَرْتُهَا قَبْلَ اللِّقَاءِ الْمُشَنْكَلِ
  • وَلَامَسْتُهَا إِبَّانَ حُبٍّ مُشَخْلِعٍ=وَأَرْدَفَتِ التَّغْنِيجَ قَبْلَ التَّفَحُّلِ
  • وَدَلَّعَتِ الْمُلْتَاعَ مِنْ دُونِ رَحْمَةٍ=وَأَكْرَمَتِ الْمَوْعُودَ بِعْدَ التَّجَلْجُلِ
  • وَأَنَّتْ أَنِينَ الْعَاشِقِينَ وَكَيْفَ لِي=بِتَنْشِيفِ دَمْعٍ فَاقَ زَهْرَ الْقَرَنْفُلِ؟!!!
  • بِوَرْدٍ وفُلٍّ بَلْ بِتَسْبِيحِ نَرْجِسٍ=ضَمَمْتُ فَأَرْخَتْ مِثْلَ حَبَّةِ سُنْبُلِ
  • فَهِجْتُ عَلَيْهَا فَارساً مُتَرَجِّلاً=وَأَدْخَلْتُ حَرْفِي فِي افْتِتَاحَاتِ أَرْجُلِ
  • فَأَمْسَكَتِ الْحَسْنَاءُ بِالْحَرْفِ هَائِجاً=وَنَادَتْ..حَبِيبِي شُدَّ أَطْرَافَ مِنْجَلِي
  • شَدَدْتُ عَلَيْهَا ثُمَّ سَاحَتْ بِلَيْلَتِي=فَفَرَّشْتُهَا بَيْنَ افْتِئَاتٍ مُعَلَّلِ
  • تَمِيلُ وَطَرْفِي بَيْنَ أَزْهَارِ حَقْلِهَا=فَتُزْهَى بِهِ أَثْنَاءَ غَلْيٍ لِمِرْجَلِ
  • تَقُولُ:”رَعَاكَ اللَّهُ يَا فَارِسَ الدُّجَى=فَلَوْلَاكَ يَا مَوْلَايَ مَا طَاب مَوْئِلِي
  • كَذَبْتَ عَلَيْنَا قَبْلَ تَشْرِيفِ صَيْحَةٍ=بِأَنَّكَ تَهْوَانِي فَهَلَّلْتُ:أَدْخِلِ
  • وَمَارَسْتُ أَلْوَانَ الْجُنُونِ بِقُبْلَةٍ=تُدَاوِي جِرَاحَ الصَّبِّ أَنْ قُلْتُ:”أَنْزِلِ
  • فَكَيَّفْتَنِي يَا ابْنَ الْكِنَانَةِ سَاجِراً=وَعَرَّفْتَنِي مَعْنَى الْهَوَى بِتَقَبُّلِ
  • فَكُنْتَ مِثَالَ الْحُبِّ وَالْوُدِّ وَالْمُنَى=وَتَاقَتْ إِلَيْكِ الْعَيْنُ فِي قَطْرِ سَلْسَلِ
  • أُحِبُّكَ كَالْمِصْبَاحِ قَدْ أَشْعَلَ الثَّرَى=وَأَوْقَدَ جَمْرَ الْحُبِّ فِي ثُقْبِ أَذْيُلِي
  • أَيَا قَيْسَ عَصْرِي مَا بَرِحْتُ بِحَاجَةٍ=إِلَى نَهْرِكَ الدَّفَاقِ أَحْلَى تَدَخُّلِ
  • أَيَا أَجْمَلَ الْفِرْسَانِ يَا نَبْضَ قَلْعَتِي=وَفَارِسَ حُبِّي فِي انْتِقَادَاتِ عُذَّلِ
  • أَيَا صَمْتُ هُزَّ الْكَوْنَ فِي أَوْجِ مِحْنَتِي=وَأَطْبِقْ عَلَى الْآفَاقِ فِي ثَوْبِ أُصَّلِ
  • وَعُدْ يَا رَبِيعَ الْعُمْرِ فِي ثَوْبِ حُبِّهَا=وَرَفْرِفْ بِنَارِ الشَّوْقِ لَا تَتَحَمَّلِ
  • وَعُودِي لِحِضْنِ الْحُبِّ يَا زَهْرَةَ الْفَلَا=وَسِيرِي خُشُوعاً فِي لُبَانَةِ أَرْمَلِ
  • وَشُقِّي عَلَيَّ الثَّوْبَ بَعْدَ اكْتِسَابِهِ=غُلَالَةَ عِطْرٍ مِنْ سَجَايَاكِ فَاعْجَلِي
  • وَلَا شَيْءَ إِلَّا الْحُبُّ قَدْ صَارَ بَيْنَنَا=يُدَاوِي جُرُوحِي فِي بَشَاشَةِ أَنْمُلِ
  • وَلَبِّي صُوَاتَ الْحُبِّ فِي نُورِ شَارِعٍ=تَوَخَّى ضَبَاباً ثَائِراً بِتَرَجُّلِ
  • أَنِينٌ عَوِيلٌ لَيْسَ يَهْدَا بِأَضْلُعِي=وَإِدْمَانُ عِطْرِي فِي لُفَافَةِ مَقْتَلِي
  • بِرُوحِي لَهِيبُ الْبُعْدِ يَا فَجْرَ مَوْلِدِي=يُدَارِيكِ بِالْإِحْسَاسِ يَا نَبْضَ جَحْفَلِي
  • أُلَاقِيكِ بِالْأَحْضَانِ وَالْحُبِّ وَالْهَنَا=وَأَسْكُنُ فِي نَهْدَيْكِ بَعْدَ تَمَثُّلِي
  • بِأَجْمَلِ أَنْسَامِ الرَّبِيعِ تَهُزُّنِي=مِنَ الْقَلْبِ وَالْحُلْمِ الْجَمِيلِ الْمُقَبَّلِ
  • أَنَامُ وَتَقْبِيلُ الشَّفَايِفِ مَوْعِدِي=تُخَاطِبُنِي يَا وَعْدَ قَلْبِي الْمُسَجِّلِ
  • وَأَنْعَمُ فِي تَقْبِيلِ حُسْنِكِ غَادَتِي=بِخَالٍ عَلَى الْخَدِّ الْجَلِيلِ الْمُكَثَّلِ
  • فَأَخْتَالُ بَيْنَ الشَّفْرَتَيْنِ مُتَمْتِماً=وَأَنْثَالُ فِي آلَاءِ كَثِّ الصُّنَيْدِلِ
  • ذَرِينِي أُطَفِّئْ سِحْنَتَيْكِ بِبَرْجَلِي=وَأَرْوِيكِ مِنْ مَاءِ الرَّحِيقِ الْمُعَلَّلِ
  • أَخَذْتِ رَسَائِلِي وَأَخْلَفْتِ مَوْعِدِي=وَلَكِنَّنِي فِي الْحُبِّ يَا لَيْلُ فَاقْبَلِي
  • ظُرُوفٌ تَمَلَّتْنِي وَبَرْهَنْتُ حُبَّنَا=عَلَى كَوْكَبِ الْمَرِّيخِ فِي الْعِشْقِ فَافْصِلِي
  • تَمَنَّيْتُ أَنْ أَلْقَاكِ فِي ثَوْبِ عُرْسِنَا=يُزَفُّ لِقَانَا بَعْدَ قَوْلِي:”تَفَضَّلِي
  • إِذَا كَانَ فِي الْأَكْوَانِ مَنْ يَجْحَدُ الْهَوَى=فَيَا كَوْكَبَ الْأَشْعَارِ لُوذِي بِدِيزِلِي
  • أَلَا فَاقْتِضَابٌ مِنْ قَضِيبٍ مُبَرْمَجٍ=قِطَارُ الْهَنَا يَنْسَابُ لَمَّا يُحَوَّلِ
  • فَقَلْبِي وَأَشْوَاقِي وَحُبِّي بِسَاحَةٍ=وَيَرْنُونَ لِلْبَدْرِ الشَّرِيفِ الْمُكَمَّلِ
  • وَلَمْ يَكْفِ بَحْرُ الشَّوْقِ مِنِّي إِلَيْكُمُ=فَسَطَّرْتُ بِالْأَحْضَانِ أَحْلَى تَأَمُّلِي
  • رَكِبْتُ قِطَارَ الْحُبِّ أَرْوِي ضِيَاعَنَا=وَأَنْثُرُ أَزْهَارِي بِأَحْلَى تَكَتُّلِ
  • وَلَمَّا اعْتَلَيْتُ مِنْبَرَ الْحُبِّ شَدَّنِي=لِرِمْشٍ جَمِيلِ الذَّوْقِ فِي الْحُبِّ أَكْحَلِ
  • تَغَلْغَلْتُ فِي الْأَعْمَاقِ وَالدُّرُّ رَاقَ لِي=فَهِمْتُ مَعَ الْأَصْدَافِ سِفْرَ التَّغَلْغُلِ
  • نُجُومِي تَجُوبُ اللَّيْلَ وَالْأُفْقُ حَائِرٌ=فَسَافَرْتُ فِي عَيْنَيْكِ لَمَّا أُعَسِّلِ
  • بِأَجْنِحَةٍ مِنْ فَيْضِ سُحْبٍ تَجَمَّعَتْ=مَتَى تَقْرَبِي مِنِّي بِرِمْشَيْكِ تَهْطِلِ
  • فَجُودِي بِعَيْنِ الْوُدِّ يَا لَيْلُ وَاعْطِفِي=وَخُشِّي بِثَغْرِ الْعَاشِقِ الْمُتَسَلِّلِ
  • سَأَفْرِشُ فِي فِيكِ الْجَمِيلِ غُلَالَتِي=أَذُوقُ رَضَابَ الْحُبِّ مِنْ بَوْحِ مِهْبَلِ
  • وَأَسْتَعْذِبُ الرَّشْفَاتِ يَا سُكَّرَ الْمُنَى=وَأَمْضِي بِأَمْرِ الْحُبِّ فِي شَهْدِ مَنْحَلِ
  • وَأَرْكَبُ ظَهْرَ الْوَرْدِ أَسْتَبْطِئُ اللُّمَى=أُفَتِّحُ زَهْرَاتِ النَّدَى بِتَحَلْحُلِ
  • تَقُولِينَ آهٍ أَعْشَقُ الْآهَ زَفْرَةً= تُحَفِّزُنِي نَحْوَ الْبَقِيعِ الْمُخَلْخَلِ
  • أَصُبُّ نُهُورَ الْحُبِّ فِي قَلْبِ شَفْرَةٍ=أَفُوتُ بِحَرْفِي مِثْلَ حَبَّةِ خَرْدَلِ
  • وَيَرْقُصُ فِي الْأَعْمَاقِ رَقْصَةَ حَالِمٍ=تَرُدِّينَ يَا حُبِّي بِرَقْصَةِ جُوجَلِ
  • أَلَا اكْبِسْ بِزَهْرِ الْحُبِّ فَوْقَ مَفَاصِلِي=يَدُمْ كَبْسُ رَيَّانِ الْمَشَاعِرِ شَهِّلِ
  • وَخُذْنِي بِأَمْرِ الْحُبِّ مِنْ تَحْتِ سِوَّتِي=لِتَعْبُرَ بِالْأَحْلَامِ فِي عَزْفِ مَحْفِلِي
  • وَقَبِّلْ ثُقُوبَ الْحُبِّ مِنْ فَوْقِ سُرَّتِي=وَلَحِّنْ سُيُورَ الْحُبِّ فِي الْبَهْوِ وَارْكُلِ
  • وَدَاعِبْ شُعَاعَ الشَّمْسِ عِنْدَ طُلُوعِهَا=وَشَرِّقْ وَغَرِّبْ فِي الْيَمَامَةِ وَاصْقُلِ
  • وَرَحِّبْ بِإِحْسَاسِ الْجَمِيلَةِ نَوِّعَنْ=مَتَى تَنْأَ عَنْ حَرْفِي بِحَرْفِكِ يَأْكُلِ
  • فَزِدْنِي مِنَ الْأَنْوَارِ وَاضْبِطْ جُمُوحَهُ=بِتَرْتِيبِ أَلْحَانِ الشَّفُوقِ الْمُؤَهَّلِ
  • وَلَا تَنْسَنِي فِي الْغَيْمِ أَثْنَاءَ رِحْلَةٍ=إِلَى عَالَمِ الذِّكْرِ الْعَظِيمِ الْمُؤَوَّلِ

الشاعر والروائي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

[email protected]       [email protected]

 

 

 

 

عن Xalid Derik

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

أمة العرب والأمم المتحدة / بقلم: خالد السلامي

يعتبر العرب وخصوصا العراق ومصر وسوريا والسعودية ولبنان من اوائل المشاركين في ...

من عمق المجتمع، جداريات بجمالية داهشة للقاصة زلفى أشهبون/ بقلم: بوسلهام عميمر

                        ...

تخفي الهشاشة في زمن مغلق/ بقلم: مصطفى معروفي

شاعر من المغرب ـــــــــ صدِّقوا الطير إن هي مدت مراوحها في دم ...

رحل بيتر هيجز: الرجل الخجول الذي غير فهمنا للكون/بقلم جورجينا رانارد/ترجمة: محمد عبد الكريم يوسف

  اشتهر البروفيسور بيتر هيجز بهذا الشيء الغامض الملقب بـ “جسيم الإله” ...

القيم الاجتماعية في عشيق الليدي تشاترلي للكاتب دي اتش لورنس/ محمد عبد الكريم يوسف

في رواية دي إتش لورانس المثيرة للجدل، عشيق الليدي تشاترلي، يلعب موضوع ...

آهٍ إن قلت آها / بقلم: عصمت دوسكي

آه إن قلت آها لا أدري كيف أرى مداها ؟ غابت في ...

الكتابُ … / بقلم: أحمد بريري

  الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...

أحلم بعيون ذكية / بقلم: سامح أدور سعدالله

أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية  ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...

واحة الفكر Mêrga raman