صفعة الريح الأخيرة/ بقلم: يسرا عمران
ـــــــــــــــــــــــــــ
أقدام عارية أغوص الآن في الرمال القديمة
بإمكانك أن ترى حزني المجفف ورعبي المرتبك
بإمكانك أن ترى ابتسامتي الساخرة أخيرا
أستطيع أن أصدق أن بيتي كان يتناثر دائما كلما هبت الريح
وأني كنت أسكن العراء حتى وأنت تحتضنني
أستطيع أن أراقص الرمال وهي تدور بي الآن
دون أن يغمى علي
دون أن أبكي
أنا الآن أقترب من العدم بكل الهدوء الذي كنت تحبه.
يسرا عمران/ سوريا
يعتبر العرب وخصوصا العراق ومصر وسوريا والسعودية ولبنان من اوائل المشاركين في ...
شاعر من المغرب ـــــــــ صدِّقوا الطير إن هي مدت مراوحها في دم ...
اشتهر البروفيسور بيتر هيجز بهذا الشيء الغامض الملقب بـ “جسيم الإله” ...
في رواية دي إتش لورانس المثيرة للجدل، عشيق الليدي تشاترلي، يلعب موضوع ...
الكتابُ خيْرُ صحْبي فيهِ تلقَى المعْلوماتِ منْ علومٍ وقرِيضٍ وتاريخِ الموجوداتِ ...
أحلم بعيون ذكية أتغمض عيناي الغبية ذكائي؟ تلك هي المعادلة التي تحتاج ...
