من المؤسف…
بقلم: وائل فؤاد الكمالي
ـــــــــــــ
وَيُؤسِفُنِي بِبُعدِكَ أنْ أقُولَا
ضَعُفتُ وَصِرتُ هَشَّاً أو ذَلِيلَا
وَيُوجِعُنِي مِنَ الأشْيَاءِ شَيئٌ
لَقَد اهْمَلتُهُ زَمَنَاً طَوِيلَا
وَتُرهِقُنِي أغَانٍ كَاذِبَاتٌ
إذَا مَا اللَّحنُ كَانَ بِهَا جَمِيلَا
وَيُبكِينِي سُؤَالٌ.. كَيفَ حَالِي؟
وَكَيفَ الحَالُ يَا هَذَا؟..:عَلِيلَا
#وائل_فؤاد_الكمالي