subwaylistensThe intersection of artificial intelligence (AI) and healthcare has sparked a transformative paradigm shift in the way patient care is delivered and managed. This article explores the multifaceted impact of AI on the healthcare industry, ranging from diagnostics and personalized treatment plans to administrative efficiency and the ethical considerations that accompany this technological revolution. rosslistens potbellylistensPrecision Diagnostics through Machine Learning: pizzapizzasurvey.caAI algorithms, particularly those based on machine learning, are proving to be invaluable in diagnostic processes. These algorithms analyze vast datasets, including medical images, genetic information, and patient records, to identify patterns and anomalies that may escape human detection. The result is faster and more accurate diagnoses, enabling timely interventions. papasurvey mywawavisitPersonalized Medicine and Treatment Plans: mystarbucksvisitAI is ushering in an era of personalized medicine by tailoring treatment plans to individual patients based on their genetic makeup, lifestyle, and environmental factors. Predictive analytics and AI-driven models assist healthcare providers in predicting disease risks and optimizing therapeutic approaches, ultimately improving patient outcomes. myopinion.deltaco.com mynikevisit-na.comAdministrative Streamlining and Efficiency: mykfcexperienceBeyond clinical applications, AI is streamlining administrative processes within healthcare institutions. Chatbots equipped with natural language processing capabilities handle routine inquiries, freeing up healthcare professionals to focus on more complex tasks. AI-driven algorithms also optimize resource allocation, enhancing operational efficiency. Remote Patient Monitoring and Telehealth: AI-powered devices and wearables enable continuous remote monitoring of patients. This real-time data collection provides healthcare professionals with insights into patients' health statuses, allowing for proactive interventions and reducing the need for frequent hospital visits. Telehealth platforms, driven by AI, facilitate virtual consultations, making healthcare more accessible. Ethical Considerations and Data Security: The integration of AI in healthcare raises ethical concerns related to patient privacy, bias in algorithms, and the responsible use of sensitive data. Striking a balance between innovation and ethical considerations is crucial to ensure that AI benefits all patients equitably and without compromising confidentiality. The Role of AI in Drug Discovery and Research: AI accelerates drug discovery by analyzing vast datasets to identify potential drug candidates and predict their efficacy. This expedites the research and development process, potentially reducing costs and bringing life-saving medications to market more swiftly. In conclusion, the convergence of AI and healthcare represents a pivotal moment in the evolution of medical practices. While challenges and ethical considerations persist, the promise of improved patient outcomes, personalized treatments, and enhanced operational efficiency underscores the transformative potential of AI in revolutionizing the healthcare landscape.

إضاءة على كتاب: سيرة ومسيرة حكاية انتفاضة/ بقلم: زياد جيوسي – واحة الفكر Mêrga raman
الرئيسية / آراء قكرية ونقدية / إضاءة على كتاب: سيرة ومسيرة حكاية انتفاضة/ بقلم: زياد جيوسي

إضاءة على كتاب: سيرة ومسيرة حكاية انتفاضة/ بقلم: زياد جيوسي

ومن عنوان الكتاب نعرف موضوعه والذي هو بقلم الكاتب ماهر طميزة ويوثق فيه تجربته ومسيرته من بداية الانتفاضة حتى عام 2015 في 260 صفحة من القطع المتوسط، وهذا يجعل الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية من جزئين بالكتاب: الأول توثيق أحداث الانتفاضة ببلدته إذنا من محافظة الخليل ودوره فيها، وهذا نجده من البداية حتى ص 143 وبعد ذلك تصبح سيرة ذاتية عما جرى له من لحظة مغادرته فلسطين بالتسلل الى سيناء، ، وقد تم نشره من خلال دار يافا العلمية/ عمَّان في العام 2020م وتشرفت بأن أهداني اياه المؤلف قبل عدة شهور حين تعرفت عليه في عمان أثناء ادارتي جلسة حوار مع الفنانة الكبيرة جولييت عواد، وغلاف الكتاب لوحة معبرة عن محتوى الكتاب للفنان إسماعيل شموط في وسط غلاف أبيض، بينما الغلاف الأخير صورة للمؤلف في أعلى الصفحة يليه فقرة من الكتاب وفي الأسفل ثلاثة صور تراثية من بلدته إذنا/ الخليل، واهداء مفصل للأسرة جميعا انهاه بإهداء لشهيدين رافقاه المسيرة، تلاه كلمة شكر لبلدية اذنا على مساهمته بتغطية جزء من تكاليف طباعة الكتاب.

 

يبدأ الكاتب بالسرد للجزء الأول من الكتاب موثقا الانتفاضة ببلدته من البدايات حين اغلقت الكليات والجامعات والمدارس بقرار الحاكم العسكري وعاد الى بلدته اذنا تاركا رام الله التي يدرس بها، ليساهم مع الشباب بقيادة الانتفاضة ضد الاحتلال، ساردا أهم الأحداث مع التأكيد على دور الأشبال الصغار في الإنتفاضة فهم كما يراهم الكاتب: “ورود الانتفاضة وأحلام الثورة ومستقبلها رغم صغر سنهم”، ومواجهة جيش الاحتلال ومستوطنيه بالحجارة مقابل الرصاص.

 

يلاحظ أن الكاتب وحسب ما اشار أنه كان الناطق الإعلامي للانتفاضة في القرية، وهو كان يمثل تنظيمه الذي ينتسب اليه، والذي كان له دور كبير في القيادة الموحدة للانتفاضة يشير لأدوار أخرى لقوى أخرى ومنها المشاركة الخجولة لشباب من حزب التحرير سرا والذين انسحبوا بعد اعلان الحزب موقفه برفض المشاركة بفعاليات الإنتفاضة، ، حتى تم ايقاعه بكمين من خلال العملاء والقبض عليه بعد أن لم يستجب لنصيحة أحد أعضاء الحزب الشيوعي من أصدقائه.

 

من الانتفاضة الى أقبية التحقيق والتعذيب حتى الوصول للسجن وغرفة العصافير من عملاء الاحتلال لانتزاع اعترافات لم يتمكن منها المحقق، وللمرة الثانية يقع في الكمين والفخ مع هؤلاء العملاء، وبعدها يستعرض لنا الكاتب تجربته بالمعتقلات من سجن الخليل الى الظاهرية ومجدو وعتليت والنقب وكيفية التعامل مع الأسرى في كل معتقل منها، حيث قضى عاما قبل أن ينال حريته ويعود لبلدته، وتحت ضغوط الأهل ورغم الظروف المادية السيئة يتزوج من سامية الشابة الواعية والتي سيكون لها دورها بجواره.

 

وضمن السرد بسيرته الذاتية والتوثيق لأحداث الانتفاضة تحدث عن اختطاف أخيه المسالم وقتله ورميه في بئر ماء، ويعتبر أن الاحتلال وعملاءه هم من وراء هذه الجريمة وهذا هو الأغلب، كما أشار لوفاة والده وما تركه ذلك على نفسيته، وتحدث عن تجربة التنقل من مكان لآخر بين الجبال والكهوف ومن بلدة لأخرى في بيوت يجري تأمينها له، بعد أصبح  مطلوبا من جديد وجرت محاولة لقتله من العملاء، فصار يعيش مختفيا وفي حالات نادرة يتمكن من رؤية زوجته سامية أو أمه لدقائق، حتى تقرر مغادرته فلسطين الى مصر بتهريبه عبر الحدود حفاظا على حياته وعدم وقوعه بالأسر في نهاية شهر أيلول عام 1991.

 

وفي الجزء الثاني من الكتاب من ص 144 حتى نهاية الكتاب يصبح السرد سيرة ذاتية لرحلته إلى سيناء وكانت رحلة ليست بالسهلة وخاصة حين دخل صحراء سيناء من فتحة بالأسلاك الشائكة ولم يجد الشخص المفترض أن ينتظره، لكن بدو سيناء اهتموا به حتى وصل القاهرة وهناك حظي على المساعدة بالحصول على هوية مصرية سافر بها الى ليبيا ومن ليبيا الى تونس بجواز سفر يمني وفره له تنظيمه، ومن تونس الى دمشق التي أعتقل بها بعد فترة للاشتباه بسبب خطأ من أحد رفاقه رغم دخوله القانوني وتعرضه لمعاناة شديدة وتقرر تسفيره الى تونس حيث وفر له تنظيمه تذكرة السفر والمال والاستقبال من رفاقه، وليس السفر إلى الأردن كما كان يخطط حتى يلتقي زوجته وطفله منتصر، لكنه قرر بشكل منفرد السفر من تونس للأردن متحملا مسئولية قراره في نيسان 1993 واعتقل بالأردن لمدة شهر للتحقيق وأفرج عنه والتقى أسرته ورزق بعدها بطفلة أيضا أسماها أنصار، وبدأت معاناته في تأمين لقمة العيش له ولأسرته فعمل في مخمر موز وعاملا وبائع دجاج وبائع بسطة موز، فتنظيمه لم يؤمن له مخصص شهري كما غيره ليقيه شر العوز ولم يوقع له كتاب للاعتماد على الإدارة المالية كما غيره، والمعاناة الأخرى عدم وجود جواز سفر ولا أوراق ثبوتية حتى أنه عانى من عملية ادخال ابنه منتصر للمدرسة، ولكنه في 2001 حصل بقرار من الشهيد أبو عمار على تفريغ على الادارة المالية وجواز سفر فلسطيني للاستخدام الخارجي، وتحسنت ظروفه واستعاد الجواز الأردني المؤقت وحصل على اقامة، لكن الموت بدأ يحصد أرواح رفاق دربه وأصدقائه حتى وصل الى زوجته التي صبرت وناضلت معه ففارقته بمرض السرطان.

 

وبعد هذا الإضاءة على الكتاب أحب أن أشير لبعض التساؤلات والملاحظات على الكتاب:

 

نلاحظ أن الكاتب أشار أكثر من مرة للدور البشع الذي يقوم به العملاء والجواسيس فيقول: “غدت العمالة مرضا خبيثا تغلل في الجسد الفلسطيني، وانتشرت مثل مرض السرطان”، وهذا يثير تساؤل: أين التوعية التنظيمية للجانب الأمني من فصائل المعتقلين من قوى اليسار وغير اليسار في كشف العملاء وفي كيفية مواجهة التحقيق وأساليبه المختلفة؟ وقد اشار الكاتب لذلك بقوله: “حزنت كثيرا لقلة الوعي الأمني لدي ولدى الرفاق عامة”، ومسألة أخرى أن هؤلاء العملاء في غرف العار “العصافير” معروفين ومعروفة هويتهم ومعظمهم اقاموا في الداخل الفلسطيني بقرية معزولة أنشأها لهم الاحتلال بعد انتهاء خدماتهم، لكن أشار الكاتب الى أحدهم بالاسم أنه ترك هذه القرية وعاد الى قريته في قضاء الخليل وما زال يعيش فيها، وهذا يثير التساؤل كيف يقبل أبناء بلدته بوجوده بينهم وعدم محاسبته ومقاطعته وطرده وكان له هو وشقيقه دور كبير في غرف العار وإجبار المعتقلين على الاعتراف بعد صمودهم في وجه محققي الاحتلال، مما أدى الى الحكم عليهم بفترات أسر بالسجون لا يستهان بها، كما أشار لعميل شاب في ص 91 اعترف بعمالته فقام الاحتلال باعتقاله من أجل تلميعه ومنحه وجه وطني، لكنه في السجن اعترف بعمالته بالتحقيق معه من المناضلين في الأسر، وفي ص 106 قال: “هل يعقل أن يكون كل هؤلاء العملاء في بلدتي؟”، وهذا التكرار لحجم العملاء ونسبتهم الكبيرة كما أشار الكاتب يجعل من الصعب الثقة بالآخرين ويوقف الانتفاضة، لكن فعليا الإنتفاضة استمرت بقوة حتى بدأت المفاوضات بين م ت ف ودولة الكيان الصهيوني، فهل كان يمكن أن تستمر رغم هذه الأعداد من العملاء التي أشار لها الكاتب؟

 

في الجانب الاجتماعي أشار للعديد من المسائل ومنها المعاناة من موقف البعض من الوجهاء وكبار السن في مواجهة الشباب المناضل، إضافة لقوة العشائرية وتأثيرها السلبي على المناضلين فهي في بعض الأحيان تكون أقوى من الالتزام الوطني والفصائلي، والعشائرية مرض مستشر في فلسطين بكل أسف بدرجات متفاوتة بين منطقة وأخرى وبين الشمال والجنوب وبين المدينة والقرية، وأشار لقيام البعض بتزويج ابنتهم لإبن عميل يعتبر رأس من كبار رؤوس العملاء، علما أنه تم اعدام عدد لا بأس به من العملاء في أنحاء الضفة والقطاع، لكن بكل أسف أيضاً أن هناك شرفاء جرت تصفيتهم لأسباب أخرى وجرى اتهامهم بالعمالة، وكذلك أشار الكاتب في ص 92 بالقول: “عانينا من تحريض الناس الجهلة والعملاء الذين كانوا يلبسون قناع العشائرية والدين للنيل منا”، وهو طبعا يقصد القوى اليسارية حيث أشار لذلك أكثر من مرة وفي ص 93 بالقول: “وللأسف فإن التحريض ضد اليسار لم يكن مصدره الجهل والعملاء فقط، بل شارك في هذا التحريض أفراد حركة حماس من منطلقات أيدلوجية وسياسية”، وهنا أشير أن الكاتب قد أشار في بداية الكتاب أن حماس كانت تنظيم محدود العدد والتأثير، فكيف تمكنت أن تصبح مؤثرة خلال فترة وجيزة؟

 

ولكن الكاتب في الجانب الايجابي يشير للدعم الشعبي بالطعام والشراب وتأمين المخابئ لشباب الإنتفاضة بغض النظر عن فصائلهم رغم ما يمكن أن يتعرضوا له من الاحتلال لو انكشف دورهم، وممن وفروا ذلك أحيانا من تنظيمات أخرى أو مواطنين عاديين سواء من نفس بلدة الكاتب أو في قرى وبلدات أخرى مثل الراعي الذي لا يعرف الكاتب وصحبه وأمن لهم المبيت والطعام، وأشار للتكافل الاجتماعي بين المواطنين في ظل حصار التجويع الذي مارسة الاحتلال على البلدات الفلسطينية بعد قصف تل ابيب وغيرها بالصواريخ العراقية، كما اشار لاستضافته بالقدس من أناس لا يعرفونه حين فر من المشفى بعد اجراء عملية بالأنف بهوية مزورة، وأشار كيف كان للانتفاضة دور بوقف حفلات الزفاف المكلفة والمصطنعة وكيف أصبح الزواج بهدوء وبأقل التكاليف احتراما لدم الشهداء وظروف الشباب المالية بتوقف العمل في معظم الأوقات،  كما أشار لضغوط الأهل لكي يتزوج الأبناء المناضلين ظنا منهم أن ذلك يجعلهم يهدأون ويبتعدون عن النضال والاعتقال، وهذا الظن ليس دقيقاً وجميعنا من خاض النضال تعرض لذلك وأنا شخصيا أعتقلت عدة مرات بعد زواجي، وأثناء حصار بيروت أتجهنا مجموعات كبيرة للمشاركة في المعركة وكانت زوجتي حامل بالشهر التاسع ولكن هذا لم يثنني عن قراري، ولكن لم نتمكن من الوصول لإغلاق الحدود وعدنا متألمين.

 

أسلوب السرد يوحي وكأن تنظيم الكاتب كان هو القوة الأساس في قيادة الإنتفاضة في بلدة اذنا، علما أن هناك اشارات لقوى أخرى مشاركة ومنها الحزب الشيوعي وحركة فتح التي قال عنها في ص 99 : “حركة فتح هي الحركة الأقل تماسكا في بنائها التنظيمي الداخلي، فأي شخص يمكن أن يدعي أنه فتحاوي، وهذا ما سهل دخول المدسوسين إلى صفوف الحركة”.

 

الغريب أنه قبل أن يغادر تونس الى الأردن كان من المفترض من قيادة تنظيمه تقديم كتاب اعتماد مالي على الادارة المالية للرئيس أبو عمار، وهي قضية سهلة في تونس في تلك الفترة وعلاقة تنظيمه مع أبو عمار كانت جيدة، فلماذا لم تقدم قيادة تنظيمه هذا الكتاب وتركته يعاني ماديا سنوات طويلة حتى حصل على الاعتماد المالي من الرئيس الشهيد وبدعم من المرحوم أبو شامخ السفير الفلسطيني بتلك الفترة.

 

وبغض النظر عن الأسلوب الأدبي الأشبه برواية كان الكاتب الشخصية الرئيس فيها، يبقى هذا الكتاب عبارة عن سيرة توثيق للانتفاضة في بلدته اذنا في الجزء الأول من الكتاب والحديث عن تجربة وسيرة ذاتية في الجزء الثاني، وبذلك اكتفيت بالاضاءة والتساؤلات ولم اقدم قراءة نقدية بحثية، فالكتاب ليس رواية ولا مجموعة قصصية ولا ديوان شعر حتى يخضع للقراءة النقدية العلمية المحايدة، والكاتب يتحمل وحده المسؤولية عن التوثيق للإنتفاضة في بلدته وعن كل ما أورده بالكتاب، ونلاحظ أن الكاتب لجأ للتراث الاغريقي مرتين عابرتين في نهاية الكتاب فوصف رحلته منذ غادر الوطن أنها تشبه رحلة هوميرس الشعرية في ملحمته “الأوديسا” عن رحلة اوديسيس إلى مدينته “ايثاكا” حيث اطلق هذا الاسم على بلدته اذنا وأطلق اسم “بنيلوب” زوجة أوديسيس على زوجته سامية، ويقول عن ابنه منتصر: “منتصر الذي سيمنحني الأمل الدائم للعودة إلى ايثاكا منتصرا”.

 

وفي النهاية.. أعتقد أن ملحمة الانتفاضة الفلسطينية بحاجة الى روايتها وتوثيقها من جديد من خلال من عاشوا التجربة في كل المدن والقرى والبلدات الفلسطينية، روايات حقيقية بدون الصمت عن أية أخطاء انتابتها، ولا نكتفي بما هو موثق من خلال الاعلام عن بيانات القيادة الموحدة وعن اسماء الجرحى والشهداء، وهذا ما أحتفظ به في كتب جلدتها وقمت بالحفاظ عليها في اربعين كتابا مما كان يصدره اعلام م ت ف يوميا، فنحن نرى الكاتب يقول في ص 238: “باختصار فإن من قامت على أكتافهم الإنتفاضة تم اقصاؤهم بوعي أو بدون وعي”، فمن حق شعبنا أن يطلع على توثيق دقيق لتجربة الانتفاضة والتي قلبت كل الموازين في وجه الكيان الصهيوني، حتى أتت اتفاقية اوسلو وضيعت كل المكاسب التي كان يمكن لشعبنا أن يحققها كنتاج سياسي لهذه الانتفاضة المجيدة.

 

“عمَّان 25/9/2023”

عن Xalid Derik

x

‎قد يُعجبك أيضاً

مساحة شخصيّة (4) / بقلم: فراس حج محمد الحرب والطاقة الحيويّة: تذكرتُ ...

صدور كتاب”غدًا صورة جديدة” للكاتب سامح ادور سعدالله 

صدور كتاب”غدًا صورة جديدة” للكاتب سامح ادور سعدالله السيرة الذاتية للكاتب صدور ...

قراءة في ديوان ( شرفات ) للشاعر السوري فواز قادري / بقلم: نَـصْـر مُـحَـمَّـد

قِراءةٌ في ديوان (شُرُفاتٌ ) للشَّاعرِ السُّوريِّ فوَّاز قادِري . ((الشِّعرُ هو ...

إفرازات غزاوية/ بقلم:خالد السلامي

مما لا شك فيه ان ما حدث يوم السابع من تشرين الاول ...

مساحة شخصيّة (5) الحرب والموسيقى:/ بقلم: فراس حج محمد

    في كل حرب أحنّ إلى الموسيقى، أحن إلى نوع محدد ...

عندما كنت تخفي عطرك/ بقلم: جودي أتاسي

عندما كنت تخفي عطرك، كنت افوحُ إليك وانتظر تتدفق كنهر لنعبث حتى ...

الكفاءة…/  بقلم: عصمت شاهين دوسكي

  حينما أكتب لا أخص ولا موجه لفئة بل كتابتي بشكل عام ...

مساحة شخصية (3) / بقلم: فراس حج محمد

لا أريد أن يتفلسف النقاد: في الحرب يعود كل شيء إلى نقطة ...

واحة الفكر Mêrga raman