الرئيسية / خواطر ونصوص شعرية / أماتزال القصيدة… / بقلم : رند الحطيب

أماتزال القصيدة… / بقلم : رند الحطيب

اما تزال القصيدة

خلف قضبان دمعة

ليته يفك اسرها

لتذرف الحزن من عين

المعنى

ليته يعفا عنها ..لينسكب

الوجع في كأس كلمة

أما آن لهذه القصيدة

ان تتحرر…

اما آن للكلمات المقطبة الجبين

أن تعطس..

حين تنحبس القصيدة

في ماء العين ….

تكون الكلمات انهكتها الثرثرة

وبال في فمها الصمت

وصفعها الملل الف صفعة

فلا جدوى من فك الأسر

فقد تكبو المعاني …

سئمت القصيدة ثوبها

وازرار الامل تتكسر

وصارت الكتابة لعبة

يلهو بها الشاعر ….

ويراوغ الضجر …

عن Joody atasii

x

‎قد يُعجبك أيضاً

(حينَ عشِقْتُ روحَكَ… / بقلم: سلوى الغانم

كان لي مع عينيك رحلةً طويلة حكاية خيال.. ومُزُنِ حُبٍّ.. لا أرتوي ...

عاشقتي… /بقلم: سلمان إبراهيم الخليل

مدي ذراعيك وعانقي احلامي يشدني الحنين في غربتي يغوص في شغف أيامي ...

يثقلني الهدوء…/ بقلم: فوزية اوزدمير

تقتحمني حمى الليل برعونتها السردية غير المتأججة ، بعينين لامعتين حانقتين ، ...

عيناكَ… / بقلم: راميار سلمان

عَيْنَاكَ أمطار صَيْفِيَّة تراتيل عشق صوفية وَ دهشة قبلة هَارِبةٌ مِن لهفة ...

قبيل انسدال الستار/ بقلم: أنور يسر

لأحكي من السرد كل الرواية قبيل انسدال الستار ضعوا في جيوب (الأنا) ...

سأمقت كل اجزائي/ بقلم:سهام الباري

  سأمقتُ كلّ أجزائي وأدفنُ ذلك الجوهر وأنقشُ ريشتي السودا لتطمس عيده ...

يا حبيبتي../ بقلم : محمود صالح

أثِقُ بالقصيدةِ عندما تُلقي برأسِها المُجْهَدِ على صدرِك لدَيها من الوفاءِ .. ...

أجنحة اليقين / بقلم: رشا فاروق

على ثوب الليل حفرت آهتي كانت الريح تحمل وحدتي قصيدة تتلوها العواصف ...

واحة الفكر Mêrga raman