الرئيسية / إبداعات / هل تلعبين بلا وعي بأعصابي/ بقلم: إبراهيم طلحة

هل تلعبين بلا وعي بأعصابي/ بقلم: إبراهيم طلحة

هل تلعبين بلا وعي بأعصابي/ بقلم: إبراهيم طلحة

ــــــــــــــــــــــــــ

مِنْ كُلّ نافــــــــــــــذةٍ أبدَيْـــــتُ إعجابي

فلتدخُلي في الهوى ـ يا بِنتُ ـ مِنْ بـابي

وكلّ نبــضةِ حرفٍ أنــــــــــــــتِ مُلهِمَتي

هل تلعبــــــــينَ ـ بلا وعيٍ ـ بأعصابي؟!!

أهدابُ عَيْنـــــــــــــــيكِ أحــلامٌ تراودني

وصوتكِ العذبُ يسري عبرَ أهــــــــدابي

الشَّعْرُ أشقَرُ والـــــصّابُون مُنــــــــتَعِشٌ

والخَدّ أحمَرُ والفُســـــــــتانُ عــــــنّابي

جَغرَفتُ روحـــــــــكِ ألحــــــــانًا وأُغنيَةً

جغرافــــــيا الحُبّ في تــــاريخ (زريابِ)

خُذي قصـــــــــائدَكِ الزّرقاءَ مِن كَبِــدِي

حَيّا بِقَلبـــــــــــكِ حَصريًّا، وحَــــيّا بي!!

#إبراهيم_طلحة

13 سبتمبر 2014

عن Joody atasii

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

(حينَ عشِقْتُ روحَكَ… / بقلم: سلوى الغانم

كان لي مع عينيك رحلةً طويلة حكاية خيال.. ومُزُنِ حُبٍّ.. لا أرتوي ...

عاشقتي… /بقلم: سلمان إبراهيم الخليل

مدي ذراعيك وعانقي احلامي يشدني الحنين في غربتي يغوص في شغف أيامي ...

يثقلني الهدوء…/ بقلم: فوزية اوزدمير

تقتحمني حمى الليل برعونتها السردية غير المتأججة ، بعينين لامعتين حانقتين ، ...

عيناكَ… / بقلم: راميار سلمان

عَيْنَاكَ أمطار صَيْفِيَّة تراتيل عشق صوفية وَ دهشة قبلة هَارِبةٌ مِن لهفة ...

قبيل انسدال الستار/ بقلم: أنور يسر

لأحكي من السرد كل الرواية قبيل انسدال الستار ضعوا في جيوب (الأنا) ...

سأمقت كل اجزائي/ بقلم:سهام الباري

  سأمقتُ كلّ أجزائي وأدفنُ ذلك الجوهر وأنقشُ ريشتي السودا لتطمس عيده ...

يا حبيبتي../ بقلم : محمود صالح

أثِقُ بالقصيدةِ عندما تُلقي برأسِها المُجْهَدِ على صدرِك لدَيها من الوفاءِ .. ...

أجنحة اليقين / بقلم: رشا فاروق

على ثوب الليل حفرت آهتي كانت الريح تحمل وحدتي قصيدة تتلوها العواصف ...

واحة الفكر Mêrga raman