محراب للصلاة / بقلم: افتخار هديب
ــــــــــــــــــ
وجهك الذي توضأت برقراق عذوبته ..
و عمدت بماء موق عينيه مهجتي و الروح ..
عيناك اللتان رتلتا لي و معي ..
كل الأدعية و الابتهالات ..
قوتي التي استقام بها عودي ..
حتى ذاب منك العظم ..
و وهن الجسد ..
زيت مصباحي ..
الذي وهبني النور ..
حتى شح ضوءه ..
..
معبري النوراني للسماء ..
#لا غيرك_أمي!!
افتخار هديب